responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 4  صفحه : 370
أبو عبد الله الجسري قَالَ: سَأَلْتُ مَعْقِلَ بْنَ يَسَارٍ عَنِ الشَّرَابِ، فتال: كنا بالمدينة وكانت كثيرة التمرفحرم عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الفضيخ، وأتاه رجل فسأله على (امْرَأَةٍ) عَجُوزٍ كَبِيرَةٍ: أَسْقِيهَا النَّبِيذَ، فَإِنَّهَا لَا تأكل الطعام فنهاه معقل ".
لَهُ شَاهِدٌ فِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ حَدِيثِ أَنَسِ.
بالفضيخ وَالْفَضُوخُ: شَرَابٌ يُتَّخَذُ مِنَ الْبُسْرِ الْمَفْضُوخِ.
3766 - قَالَ الطَّيَالِسِيُّ: وثنا زُهَيْرٌ، ثنا أَبُو إِسْحَاقَ، عَنْ هُبَيْرَةَ وَأَصْحَابِ عَلِيٍّ، عَنْ عَلِيٍّ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: "نَهَى رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الْجِعَةِ. وَالْجِعَةُ: شَرَابٌ يُتَّخَذُ من الشعيرحتى يُسْكِرَ".
رَوَاهُ النَّسَائِيُّ فِي الصُّغْرَى دُونَ قَوْلِهِ: ((الجعة ... " إِلَى آخِرِهِ مِنْ طَرِيقِ صَعْصَعَةَ بْنِ صُوحَانَ عن علي.

31- بَابٌ مَا جَاءَ فِي الْغُبَيْرَاءِ
3767 / 1 - قَالَ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ: ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُوسَى، ثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ قَالَ ثنا دَرَّاجٌ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْحَكَمِ أَنَّهُ حَدَّثَهُ عَنْ أُمِّ حَبِيبَةَ بِنْتِ أَبِي سُفْيَانَ "أَنَّ ناسَا مِنَ الْيَمَنِ قَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَعَلَّمَهُمُ الصَّلَاةَ وَالسُّنَنَ وَالْفَرَائِضَ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ لَنَا شَرَابًا نَصْنَعُهُ مِنَ الْقَمْحِ وَالشَّعِيرِ. قَالَ: الْغُبَيْرَاءُ قالوا: نعم. قال: لا تطعموه. ثم لما كَانَ بَعْدَ ذَلِكَ بِيَوْمَيْنِ ذَكَرُوهَا لَهُ أَيْضًا قَالَ: الْغُبَيْرَاءُ قَالُوا: نَعَمْ. قَالَ: فَلَا تَطْعَمُوهُ. ثم لما أرادوا أن ينطلقوا سألوه عنه فقالت: الْغُبَيْرَاءُ قَالُوا: نَعَمْ. قَالَ: فَلَا تَطْعَمُوهُ. قَالُوا:

نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 4  صفحه : 370
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست