responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 4  صفحه : 322
63- كِتَابُ الْأَشْرِبَةِ
1- بَابٌ مَا جَاءَ فِي أَيِّ الشَّرَابِ كَانَ أَحَبَّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -
3661 / 1 - - قَالَ مُسَدَّد: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَابِرٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أُمَيَّةَ، عَنْ أبيه، عن ابن عباس قَالَ: فَسُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: أَيُّ الشَّرَابِ أَحَبُّ إِلَيْكَ؟ قَالَ: الْحُلْوُ الْبَارِدُ".
هَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ, لِضَعْفِ مُحَمَّدِ بْنِ جَابِرٍ.
3661 / 2 - -ورواه أحمد بن حنبل ومُسْنَدِهِ: ثنا حَجَّاجٌ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ،
أَخْبَرَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ أُمَيَّةَ، عَنْ رَجُلٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ "أَنّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم - سُئِلَ: أَيُّ الشَّرَابِ أَطْيَبُ؟ قَالَ: الْحُلْوُ الْبَارِدُ".
قُلْتُ: لَهُ شَاهِدٌ مِنْ حَدِيثِ عَائِشَةَ رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ فِي الْجَامِعِ مِنْ طَرِيقِ الزُّهْرِيِّ عن عرو ة عَنْهَا مَرْفُوعًا، وَقَالَ: الصَّحِيحُ مَا رَوَى الزُّهْرِيُّ عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مُرْسَلٌ.

2- باب اتخاذ الشاة للبن
3662 / 1 - - قَالَ أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ: ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ بُرْدٍ- أَوِ ابْنُ بُرْدٍ- عَنْ أُمِّ سَالِمٍ، عَنْ عَائِشَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- قَالَتْ: {قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِرَجُلٍ: كَمْ فِي بَيْتِكَ مِنْ بَرَكَةٍ- يَعْنِي: شَاةً أَوْ شَاتَيْنِ} .
3662 / 2 - - قُلْتُ: رَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ فِي سُنَنِهِ: عَنْ أَبِي كُرَيْبٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ الْحُبَابِ، عَنْ جَعْفَرٍ ... فَذَكَرَهُ بِلَفْظِ: {كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا أَتَى بلبن قال. بركة أو - بركتان} .
3663 - - وَقَالَ مُسَدَّدٌ: ثنا يَحْيَى، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَتْنِي أُمُّ رَاشِدٍ مَوْلَاةُ أُمِّ هانئ

نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 4  صفحه : 322
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست