responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 2  صفحه : 356
1653 - وَعَنْ عَبْدِ الْحَكَمِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَنَسٌ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - قال: "عَلَيْكُمْ بِرَكْعَتَيِ الْفَجْرِ، فَإِنَّ فِيهِمَا الرَّغَائِبَ ".
رَوَاهُ الْحَارِثُ، وَلَهُ شَاهِدٌ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ رَوَاهُ أحمد بن حنجل والطبراني في الكبير، وسيأتي في اللباس في باب جر الإزار.
ورواه أبو يعلى مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَتَقَدَّمَ فِي بَابِ غسل الجمعة.

1654 / 1 - وَعَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-: "أَنّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَانَ يُوتِرُ عِنْدَ الْأَذَانِ، وَيُصَلِّي الرَّكْعَتَيْنِ عِنْدَ الْإِقَامَةِ".
رَوَاهُ الطَّيَالِسِيُّ.

1654 / 2 - وَمُسَدَّدٌ وَابْنُ أَبِي شَيْبَةَ إِلَّا أَنَّهُمَا قَالَا: "عِنْدَ الْأَذَانِ الْأَوَّلِ ".

1654 / 3 - وَالْحَارِثُ فَذَكَرَهُ إِلَّا أَنَّهُ قَالَ: "وَيُصَلِّي رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ عِنْدَ الْإِقَامَةِ".
1654 / 4 - وَابْنُ مَاجَهْ بِلَفْظِ: "كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي الرَّكْعَتَيْنِ عِنْدَ الْإِقَامَةِ".
وَمَدَارُ هَذِهِ الْأَسَانِيدِ عَلَى الْحَارِثِ الْأَعْوَرِ، وَهُوَ ضَعِيفٌ.
1655 / 1 - وَعَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ قَالَ: "رَمَقْتُ ابْنَ عُمَرَ شَهْرًا يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الصُّبْحِ بِـ {"قل يا أيها الْكَافِرُونَ} وَ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لَهُ فَقَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - شَهْرًا أَوْ خَمْسَةً وَعِشْرِينَ يَوْمًا يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الصُّبْحِ بِـ {قل يا أيها الكافرون} و {قل هو الله أحد} فقال: إن إحداهما تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ، وَالْأُخْرَى بِرُبْعِ الْقُرْآنِ: "قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ" بِثُلُثِ الْقُرْآنِ وَ"قُلْ يا أيها الْكَافِرُونَ " بِرُبْعِ الْقُرْآنِ ".

نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 2  صفحه : 356
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست