responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 2  صفحه : 208
وَرَوَاهُ الْبَزَّارُ مِنْ طَرِيقِ الثَّوْرِيِّ بِهِ ... فَذَكَرَهُ.

1349 - قَالَ أَبُو يَعْلَى: وَثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ، ثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ، ثَنَا مُخْتَارُ بْنُ فُلْفُلٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ "أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى عَلَى الْأَرْضِ فِي الْمَكْتُوبَةِ قَاعِدًا، وَقَعَدَ فِي التَّسْبِيحِ فِي الْأَرْضِ فَأَوَمَأَ إِيمَاءً".

1350 - قَالَ: وثنا عَبْدَانُ، ثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ "أَنَّ جَابِرَ بْنَ زَيْدٍ أَوْمَأَ فِي مَاءٍ وَطِينٍ ".

47- بَابٌ فِيمَنْ يُتْرَبُ وَجْهُهُ فِي الصَّلَاةِ
1351 / 1 - قَالَ مُسَدَّدٌ: ثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ ميمون أبي حمزة، عن أبي صالح مولىأم، سَلَمَةَ قَالَ: "دَخَلْتُ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ فَدَخَلَ عليها شاب من أهلها فجعل يصلي، فنفخ فِي صَلَاتِهِ، فَقَالَتْ: مَهْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ لِغُلَامِهِ رَبَاحٍ: يَا رَبَاحُ، ترِّب وَجْهُكَ ".
هَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ لِضَعْفِ مَيْمُونٍ أَبِي حَمْزَةَ.

1351 / 2 - رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ: ثَنَا كَامِلٌ، ثَنَا حَمَّادٌ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ - كَذَا فِي كِتَابِ أَبِي يَعْلَى: عَاصِمٍ.

1351 / 3 - قَالَ: وَثَنَا إِبَرْاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ، ثَنَا حَمَّادٌ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ "أَنَّهَا رَأَتْ نَسِيبًا لَهَا يَنْفُخُ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَسْجُدَ، فَقَالَتْ: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قَالَ لِغُلَامٍ لَنَا يُقَالُ لَهُ رَبَاحٌ: يَا رباح، تربَّ وجهك ".
قلت: رواه الزمذي فِي الْجَامِعِ مِنْ طَرِيقِ عَبَّادِ بْنِ الْعَوَّامِ، عَنْ مَيْمُونٍ أَبِي حَمْزَةَ ... فَذَكَرَهُ بِاخْتِصَارٍ وَقَالَ بَدَلَ رَبَاحٍ: أَفْلَحُ.

نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 2  صفحه : 208
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست