responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 2  صفحه : 124
19- بَابٌ فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي عَاقِصًا شَعْرَهُ
1171 / 1 - قَالَ أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ: ثَنَا قَيْسٌ، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ بَكْرٍ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ قَالَ: "مرَّ بِيَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَنَا سَاجِدٌ قَدْ عَقَصْتُ شَعْرِي فأطلقه) .

1171 / 2 - رَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ: ثنا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الْمُخَوَّلِ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ... فَذَكَرَهُ.

1171 / 3 - وَرَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ: ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ... فَذَكَرَهُ.
قُلْتُ: رَوَاهُ أبو داود الترمذي مِنْ طَرِيقِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، عن أبيه، عن أبي رافع بغير هذا السياق.
وَكَذَا رَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ فِي سُنَنِهِ مِنْ طَرِيقِ شعبة، عن مخول، عن شرحبيل بن سعد عنه به.
وَأَصْلُهُ فِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ.

1172 / 1 - وَقَالَ مُسَدَّدٌ: ثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إسحاق عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ: "نَهَانِي رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ أَرْبَعٍ، وَسَأَلْتُهُ عَنْ أَرْبَعٍ، نَهَانِي أَنْ أُصَلِّيَ وَأَنا عَاقِصٌ شَعْرِي، وَأَنْ أُقَلِّبَ الْحَصَى فِي الصَّلَاةِ، وَأَنْ أَخْتَصَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بِصَوْمٍ، وَأَنْ أَحْتَجِمَ وَأَنَا صَائِمٌ، وَسَأَلْتُهُ عَنْ أَدْبَارِ النجوم وأدبار السجود، فقال: أدبار السجود الركعتين بعد المغرب، وإدبار النجوم الركعتين قَبْلَ الْغَدَاةِ. وَسَأَلْتُهُ عَنِ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ، قَالَ: هُوَ يَوْمُ النَّحْرِ، وَسَأَلْتُهُ عَنِ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى، قَالَ: هِيَ الْعَصْرُ الَّتِي فُرِطَ فِيهَا". هَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ لِضَعْفِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْهَمْدَانِيِّ الْأَعْوَرِ، وَتَدْلِيسِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ.

نام کتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة نویسنده : البوصيري    جلد : 2  صفحه : 124
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست