نام کتاب : قوت المغتذي على جامع الترمذي نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 986
متخذًا من الخلق خليلا أرجع إليه الحاجات وَأعتمد عليه في المهمّات لاتخذت أبا بكر، ولكن الذي ألجأ إليه وَأعتمد عليه في جملة الأمور، وَمجامع الأحوال هو الله تعَالى".
1019 -[3658] "وأنعما". قال في النهَاية: " أي زاد فَضَلا، يقال: أحسَنْتَ إلي وَأنْعَمْتَ: أي زِدتَ عليّ الإنْعام. وَقيل: معناه صَار إلى النعيم وَدخلا فيه كما يقال: أَشْمَلَ، إذا دَخل في الشِّمال ".
وفي تاريخ ابن عسَاكر في آخر الحديث فقلت لأبي سَعِيد، ومَا أنعما، قال: وَأهل ذلك هما، ومن طريق آخر، قال: أتدري مَا أنعما، قال لا، قال: وحق لهما. ومن طريق أحمد بن حنبل سمعتُ سفيَان بن عيينة يقول: وأنعما؛ قال: وَأهلا، ومن طريق خالد بن محمد بن
نام کتاب : قوت المغتذي على جامع الترمذي نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 986