مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
6
صفحه :
424
نَارا أَي أبْصر قَوْله قَالَ بن عَبَّاسٍ الْمُقَدَّسُ الْمُبَارَكُ طُوًى اسْمُ الْوَادِي هَكَذَا وَقَعَ هَذَا التَّفْسِيرُ وَمَا بَعْدَهُ فِي رِوَايَةِ أَبِي ذَرٍّ عَنِ الْمُسْتَمْلِي وَالْكُشْمِيهَنِيِّ خَاصَّةً وَلَمْ يَذْكُرْهُ جَمِيعُ رُوَاةِ الْبُخَارِيِّ هُنَا وَإِنَّمَا ذَكَرُوا بَعْضَهُ فِي تَفْسِيرِ سُورَةِ طه وَهَا أَنَا أَشْرَحُهُ هُنَا وَأُبَيِّنُ إِذَا أُعِيدَ فِي تَفْسِيرِ طه إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى مَا سَبَقَ مِنْهُ هُنَا وَقَول بن عَبَّاس هَذَا وَصله بن أَبِي حَاتِمٍ مِنْ طَرِيقِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنِ بن عَبَّاسٍ بِهِ وَرَوَى هُوَ وَالطَّبَرِيُّ مِنْ وَجْهٍ آخر عَن بن عَبَّاسٍ أَنَّهُ سُمِّيَ طُوًى لِأَنَّ مُوسَى طَوَاهُ لَيْلًا قَالَ الطَّبَرِيُّ فَعَلَى هَذَا فَالْمَعْنَى إِنَّكَ بِالْوَادِي الْمُقَدَّسِ طَوَيْتُهُ وَهُوَ مَصْدَرٌ أُخْرِجَ مِنْ غَيْرِ لَفْظِهِ كَأَنَّهُ قَالَ طَوَيْتُ الْوَادِيَ الْمُقَدَّسَ طُوًى وَعَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ قِيلَ لَهُ طُوًى أَيْ طَإِ الْأَرْضَ حَافِيًا وَرَوَى الطَّبَرِيُّ عَنْ مُجَاهِدٍ مِثْلَهُ وَعَنْ عِكْرِمَةَ أَيْ طأ بالوادي وَمن وَجه آخر عَن بن عَبَّاس كَذَلِك وروى بن أَبِي حَاتِمٍ مِنْ طَرِيقِ مُبَشِّرِ بْنِ عُبَيْدٍ وَالطَّبَرِيِّ مِنْ طَرِيقِ الْحَسَنِ قَالَ قِيلَ لَهُ طُوًى لِأَنَّهُ قُدِّسَ مَرَّتَيْنِ وَقَالَ الطَّبَرِيُّ قَالَ آخَرُونَ مَعْنَى قَوْلِهِ طُوًى أَيْ ثُنًى أَيْ نَادَاهُ رَبُّهُ مَرَّتَيْنِ إِنَّكَ بِالْوَادِي الْمُقَدَّسِ وَأَنْشَدَ لِذَلِكَ شَاهِدًا قَوْلَ عَدِيِّ بْنِ زَيْدٍ أَعَاذِلُ إِنَّ اللَّوْمَ فِي غَيْرِ حِينِهِ عَلَيَّ طُوًى مِنْ غَيِّكَ الْمُتَرَدِّدِ وَقَالَ أَبُو عُبَيْدَةَ طِوًى بِكَسْر أَوَّلَهُ قَوْمٌ كَقَوْلِ الشَّاعِرِ وَإِنْ كَانَ حَيَّانَا عِدَى آخِرِ الدَّهْرِ قَالَ وَمَنْ جَعَلَ طُوًى اسْمَ أَرْضٍ لَمْ يُنَوِّنْهُ وَمَنْ جَعَلَهُ اسْمَ الْوَادِي صَرَفَهُ وَمَنْ جَعَلَهُ مَصْدَرًا بِمَعْنَى نُودِيَ مَرَّتَيْنِ صَرَفَهُ تَقُولُ نَادَيْتُهُ ثُنًى وَطُوًى أَيْ مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ وَأَنْشَدَ الْبَيْتَ الْمَذْكُورَ قَوْلُهُ سيرتها حالتها وَصله بن أَبِي حَاتِمٍ مِنْ طَرِيقِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنِ بْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى يَقُول حالتها الأولى وَرَوَاهُ بن جَرِيرٍ كَذَلِكَ وَمِنْ طَرِيقِ مُجَاهِدٍ وَقَتَادَةَ سِيرَتَهَا هَيْئَتَهَا قَوْلُهُ وَالنُّهَى التُّقَى وَصَلَهُ الطَّبَرِيُّ مِنْ طَرِيقِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنِ بْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ أَن فِي ذَلِك لآيَات لأولي النهى قَالَ لِأُولِي التُّقَى وَمِنْ طَرِيقِ سَعِيدٍ عَنْ قَتَادَةَ لِأُولِي النُّهَى لِأُولِي الْوَرَعِ قَالَ الطَّبَرِيُّ خَصَّ أُولِي النُّهَى لِأَنَّهُمْ أَهْلُ التَّفَكُّرِ وَالِاعْتِبَارِ قَوْله بملكنا بأمرنا وَصله بن أَبِي حَاتِمٍ وَالطَّبَرِيُّ مِنْ طَرِيقِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنِ بْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا يَقُولُ بِأَمْرِنَا وَمِنْ طَرِيقِ سَعِيدٍ عَنْ قَتَادَةَ بِمَلْكِنَا أَيْ بِطَاقَتِنَا وَكَذَا قَالَ السُّدِّيُّ وَمِنْ طَرِيق بن زَيْدٍ بِهَوَانَا وَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْقِرَاءَةِ فِي مِيمِ ملكنا فقرؤوا بِالضَّمِّ وَبِالْفَتْحِ وَبِالْكَسْرِ وَيُمْكِنُ تَخْرِيجُ هَذِهِ التَّأْوِيلَاتِ عَلَى هَذِهِ الْقِرَاءَاتِ قَوْلُهُ هَوَى شَقِيَ وَصَلَهُ بن أَبِي حَاتِمٍ مِنَ الطَّرِيقِ الْمَذْكُورَةِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوَى قَالَ يَعْنِي شَقِيَ وَكَذَا أَخْرَجَهُ الطَّبَرِيُّ قَوْلُهُ فَارِغًا إِلَّا مِنْ ذِكْرِ مُوسَى وَصَلَهُ سَعِيدُ بن عبد الرَّحْمَن المَخْزُومِي فِي تَفْسِير بن عُيَيْنَة من طَرِيق عِكْرِمَة عَن بن عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارغًا قَالَ مِنْ كُلٍّ إِلَّا مِنْ ذِكْرِ مُوسَى وَأَخْرَجَ الطَّبَرِيُّ مِنْ طَرِيقِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ بن عَبَّاسٍ نَحْوَهُ وَمِنْ طَرِيقِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنِ بن عَبَّاسٍ فَارِغًا لَا تَذْكُرُ إِلَّا مُوسَى وَمِنْ طَرِيقِ مُجَاهِدٍ وَقَتَادَةَ نَحْوَهُ وَمِنْ طَرِيقِ الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ أَصْبَحَ فَارِغًا مِنَ الْعَهْدِ الَّذِي عَهِدَ إِلَيْهَا أَنَّهُ سَيَرُدُّ عَلَيْهَا وَقَالَ أَبُو عُبَيْدَةَ فِي قَوْلِهِ فَارِغًا أَيْ مِنَ الْحُزْنِ لِعِلْمِهَا أَنَّهُ لَمْ يَغْرَقْ وَرَدَّ ذَلِكَ الطَّبَرِيُّ وَقَالَ إِنَّهُ مُخَالِفٌ لِجَمِيعِ أَقْوَالِ أَهْلِ التَّأْوِيلِ وَأُمُّ مُوسَى اسْمُهَا بَادُونَا وَقِيلَ أباذخت وَيُقَالُ يوحاند قَوْله ردْءًا كي يصدقني وَصله بن أَبِي حَاتِمٍ مِنَ الطَّرِيقِ الْمَذْكُورَةِ قَبْلُ
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
6
صفحه :
424
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir