مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
415
سَاقَهُ وَبَيَانُ ذَلِكَ أَنَّ مُسْلِمًا أَخْرَجَ هَذَا الحَدِيث من طَرِيق بن عُيَيْنَةَ عَنْ مَنْصُورٍ الَّتِي أَخْرَجَهُ مِنْهَا الْمُصَنِّفُ فَذَكَرَ بَعْدَ قَوْلِهِ كَيْفَ تَغْتَسِلُ ثُمَّ تَأْخُذُ زَادَ ثُمَّ الدَّالَّةَ عَلَى تَرَاخِي تَعْلِيمِ الْأَخْذِ عَنْ تَعْلِيمِ الِاغْتِسَالِ ثُمَّ رَوَاهُ مِنْ طَرِيقٍ أُخْرَى عَنْ صَفِيَّةَ عَنْ عَائِشَةَ وَفِيهَا شَرْحُ كَيْفِيَّةِ الِاغْتِسَالِ الْمَسْكُوتِ عَنْهَا فِي رِوَايَةِ مَنْصُورٍ وَلَفْظُهُ فَقَالَ تَأْخُذُ إِحْدَاكُنَّ مَاءَهَا وَسِدْرَتَهَا فَتَطَهَّرُ فَتُحْسِنُ الطَّهُورَ ثُمَّ تَصُبُّ عَلَى رَأْسِهَا فَتَدْلُكُهُ دَلْكًا شَدِيدًا حَتَّى تَبْلُغَ شُؤُونَ رَأْسِهَا أَيْ أُصُولَهُ ثُمَّ تَصُبَّ عَلَيْهَا الْمَاءَ ثُمَّ تَأْخُذَ فِرْصَةً فَهَذَا مُرَادُ التَّرْجَمَةِ لِاشْتِمَالِهَا عَلَى كَيْفِيَّةِ الْغسْل والدلك وَإِنَّمَا لم يخرج المُصَنّف من هَذِهِ الطَّرِيقَ لِكَوْنِهَا مِنْ رِوَايَةِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ عَنْ صَفِيَّةَ وَلَيْسَ هُوَ عَلَى شَرْطِهِ
[314] قَوْله حَدثنَا يحيى هُوَ بن مُوسَى الْبَلْخِي كَمَا جزم بِهِ بن السَّكَنِ فِي رِوَايَتِهِ عَنِ الْفَرَبْرِيِّ وَقَالَ الْبَيْهَقِيُّ هُوَ يَحْيَى بْنُ جَعْفَرٍ وَقِيلَ إِنَّهُ وَقَعَ كَذَلِكَ فِي بَعْضِ النُّسَخِ قَوْلُهُ عَنْ مَنْصُورِ بن صَفِيَّةَ هِيَ بِنْتُ شَيْبَةَ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ الْعَبْدَرِيِّ نُسِبَ إِلَيْهَا لِشُهْرَتِهَا وَاسْمُ أَبِيهِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ طَلْحَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ طَلْحَةَ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ الْعَبْدَرِيُّ وَهُوَ مِنْ رَهْطِ زَوْجَتِهِ صَفِيَّةَ وَشَيْبَةُ لَهُ صُحْبَةٌ وَلَهَا أَيْضًا وَقُتِلَ الْحَارِثُ بْنُ طَلْحَةَ بِأُحُدٍ وَلِعَبْدِ الرَّحْمَنِ رُؤْيَةٌ وَوَقَعَ التَّصْرِيحُ بِالسَّمَاعِ فِي جَمِيعِ السَّنَدِ عِنْدَ الْحُمَيْدِيِّ فِي مُسْنَدِهِ قَوْلُهُ أَنَّ امْرَأَةً زَادَ فِي رِوَايَةِ وُهَيْبٍ مِنَ الْأَنْصَارِ وَسَمَّاهَا مُسْلِمٌ فِي رِوَايَةِ أَبِي الْأَحْوَصِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرِ أَسْمَاءَ بِنْتَ شَكَلٍ بِالشِّينِ الْمُعْجَمَةِ وَالْكَافِ الْمَفْتُوحَتَيْنِ ثُمَّ اللَّامِ وَلَمْ يُسَمِّ أَبَاهَا فِي رِوَايَةِ غُنْدَرٍ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ وَرَوَى الْخَطِيبُ فِي الْمُبْهَمَاتِ مِنْ طَرِيقِ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ شُعْبَةَ هَذَا الْحَدِيثَ فَقَالَ أَسْمَاءُ بِنْتُ يَزِيدَ بْنِ السَّكَنِ بِالْمُهْمَلَةِ وَالنُّونِ الْأَنْصَارِيَّةُ الَّتِي يُقَالُ لَهَا خَطِيبَةُ النِّسَاء وَتَبعهُ بن الْجَوْزِيِّ فِي التَّلْقِيحِ وَالدِّمْيَاطِيُّ وَزَادَ أَنَّ الَّذِي وَقَعَ فِي مُسْلِمٍ تَصْحِيفٌ لِأَنَّهُ لَيْسَ فِي الْأَنْصَارِ مَنْ يُقَالُ لَهُ شَكَلٌ وَهُوَ رَدٌّ لِلرِّوَايَةِ الثَّابِتَةِ بِغَيْرِ دَلِيلٍ وَقَدْ يُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ شَكَلٌ لَقَبًا لَا اسْمًا وَالْمَشْهُورُ فِي الْمَسَانِيدِ وَالْجَوَامِعِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ أَسْمَاءُ بِنْتُ شَكَلٍ كَمَا فِي مُسْلِمٍ أَوْ أَسْمَاءُ لِغَيْرِ نَسَبٍ كَمَا فِي أَبِي دَاوُدَ وَكَذَا فِي مُسْتَخْرَجِ أَبِي نُعَيْمٍ مِنَ الطَّرِيقِ الَّتِي أَخْرَجَهُ مِنْهَا الْخَطِيبُ وَحَكَى النَّوَوِيُّ فِي شَرْحِ مُسْلِمٍ الْوَجْهَيْنِ بِغَيْرِ تَرْجِيحٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ قَوْلُهُ فَأَمَرَهَا كَيْفَ تَغْتَسِلُ قَالَ خُذِي قَالَ الْكِرْمَانِيُّ هُوَ بَيَانٌ لِقَوْلِهَا أَمَرَهَا فَإِنْ قِيلَ كَيْفَ يَكُونُ بَيَانًا لِلِاغْتِسَالِ وَالِاغْتِسَالُ صَبُّ الْمَاءِ لَا أَخْذُ الْفِرْصَةِ فَالْجَوَابُ أَنَّ السُّؤَالَ لَمْ يَكُنْ عَنْ نَفْسِ الِاغْتِسَالِ لِأَنَّهُ مَعْرُوفٌ لِكُلِّ أَحَدٍ بَلْ كَانَ لِقَدْرٍ زَائِدٍ عَلَى ذَلِكَ وَقَدْ سَبَقَهُ إِلَى هَذَا الْجَوَابِ الرَّافِعِيُّ فِي شَرْحِ الْمُسْنَدِ وبن أَبِي جَمْرَةَ وُقُوفًا مَعَ هَذَا اللَّفْظِ الْوَارِدِ مَعَ قَطْعِ النَّظَرِ عَنِ الطَّرِيقِ الَّتِي ذَكَرْنَاهَا عِنْدَ مُسْلِمٍ الدَّالَّةِ عَلَى أَنَّ بَعْضَ الرُّوَاةِ اخْتَصَرَ أَوْ اقْتَصَرَ وَاللَّهُ أَعْلَمُ قَوْلُهُ فِرْصَةٌ بِكَسْر الْفَاء وَحكى بن سِيدَهْ تَثْلِيثَهَا وَبِإِسْكَانِ الرَّاءِ وَإِهْمَالِ الصَّادِ قِطْعَةٌ مِنْ صُوفٍ أَوْ قُطْنٍ أَوْ جِلْدَةٍ عَلَيْهَا صُوفٌ حَكَاهُ أَبُو عُبَيْدٍ وَغَيْرُهُ وَحَكَى أَبُو دَاوُدَ أَنَّ فِي رِوَايَةِ أَبِي الْأَحْوَصِ قَرْصَةٌ بِفَتْحِ الْقَافِ وَوَجَّهَهُ الْمُنْذِرِيُّ فَقَالَ يَعْنِي شَيْئًا يَسِيرًا مِثْلَ الْقَرْصَةِ بِطَرَفِ الْإِصْبَعَيْنِ انْتَهَى وَوَهِمَ من عزا هَذِه الرِّوَايَة للْبُخَارِيّ وَقَالَ بن قُتَيْبَةَ هِيَ قَرْضَةٌ بِفَتْحِ الْقَافِ وَبِالضَّادِ الْمُعْجَمَةِ وَقَوْلُهُ مِنْ مَسْكٍ بِفَتْحِ الْمِيمِ وَالْمُرَادُ قِطْعَةُ جلد وَهِي رِوَايَة مَنْ قَالَهُ بِكَسْرِ الْمِيمِ وَاحْتَجَّ بِأَنَّهُمْ كَانُوا فِي ضِيقٍ يَمْتَنِعُ مَعَهُ أَنْ يَمْتَهِنُوا الْمِسْكَ مَعَ غلاء ثمنه وَتَبعهُ بن بَطَّالٍ وَفِي الْمَشَارِقِ أَنَّ أَكْثَرَ الرِّوَايَاتِ بِفَتْحِ الْمِيمِ وَرَجَّحَ النَّوَوِيُّ الْكَسْرَ وَقَالَ إِنَّ الرِّوَايَةَ الْأُخْرَى وَهِيَ قَوْلُهُ فِرْصَةٌ مُمَسَّكَةٌ تَدُلُّ عَلَيْهِ وَفِيه نظر
إِلَى الصَّلَاة يكبر حِين يقوم ثمَّ يكبر حِين يرْكَع ثمَّ يَقُول سمع الله لمن حَمده حِين يرفع صلبه من الرُّكُوع ثمَّ يَقُول وَهُوَ قَائِم رَبنَا لَك الْحَمد قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ عَنِ اللَّيْثِ وَلَك الْحَمد ثمَّ يكبر حِين يسْجد وَفِيه مَوضِع تَاسِع فِي صفة الصَّلَاة أَيْضا قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ خَالِد عَن سعيد هُوَ بن أبي هِلَال عَن مُحَمَّد بن عَمْرو بن حلحلة عَن مُحَمَّد بن عَمْرو بن عَطاء أَنه كَانَ جَالِسا مَعَ نَفَرٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذكرُوا صَلَاة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَآله وَسلم فَقَالَ أَبُو حميد السَّاعِدِيّ أَنا كنت أحفظكم لصلاته رَأَيْته إِذا كبر جعل يَدَيْهِ حذاء مَنْكِبَيْه وَإِذا ركع أمكن يَدَيْهِ من رُكْبَتَيْهِ ثمَّ هصر ظَهره فَإِذا رفع رَأسه اسْتَوَى حَتَّى يعود كل فقار فِي مَكَانَهُ الحَدِيث وَقَالَ بعده قَالَ أَبُو صَالح عَن اللَّيْث كل فقار وَأما التَّعْلِيق عَن اللَّيْث مِنْ رِوَايَةِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ صَالِحٍ عَنْهُ فكثير جدا وَقد عَابَ ذَلِك الْإِسْمَاعِيلِيّ على البُخَارِيّ وتعجب مِنْهُ كَيفَ يحْتَج بأحاديثه حَيْثُ يعلقها فَقَالَ هَذَا عَجِيب يحْتَج بِهِ إِذا كَانَ مُنْقَطِعًا وَلَا يحْتَج بِهِ إِذا كَانَ مُتَّصِلا وَجَوَاب ذَلِك أَن البُخَارِيّ إِنَّمَا صنع ذَلِك لما قَرَّرْنَاهُ أَن الَّذِي يُورِدهُ من أَحَادِيثه صَحِيح عِنْده قد انتقاه من حَدِيثه لكنه لَا يكون على شَرطه الَّذِي هُوَ أَعلَى شُرُوط الصِّحَّة فَلهَذَا لَا يَسُوقهُ مساق أصل الْكتاب وَهَذَا اصْطِلَاح لَهُ قد عرف بالاستقراء من صَنِيعه فَلَا مشاحة فِيهِ وَالله أعلم ع عبد الله بن عُبَيْدَة الربذي قَالَ يَعْقُوب بن شيبَة وَالنَّسَائِيّ وَالدَّارَقُطْنِيّ وَغَيرهم ثِقَة وَقَالَ بن أبي خَيْثَمَة سَأَلت بن معِين عَنهُ فَقَالَ هُوَ أَخُو مُوسَى وَلم يرو عَنهُ غير أَخِيه مُوسَى وحديثهما ضَعِيف قلت بل أخرج البُخَارِيّ حَدِيثه من طَرِيق صَالح بن كيسَان عَنْهُ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَن بن عَبَّاس فِي قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَيْته أَنه وضع فِي يَدي سواران من ذهب الحَدِيث قَالَ البُخَارِيّ فِي الْمَغَازِي حَدثنَا سعيد بن مُحَمَّد الْجرْمِي حَدثنَا يَعْقُوب بن إِبْرَاهِيم بن سعد حَدثنَا أبي عَن صَالح بِهِ وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ فِي الرُّؤْيَا قَالَ حَدثنَا أَبُو دَاوُد الْحَرَّانِي حَدثنَا يَعْقُوب بن إِبْرَاهِيم عَن صَالح مثله لكنه قَالَ عَن صَالح عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ وَأسْقط عبد الله بن عُبَيْدَة وَرَوَاهُ البُخَارِيّ فِي الْمَغَازِي أَيْضا من طَرِيق أُخْرَى عَن بن عَبَّاس عَن أبي هُرَيْرَة مطولا ع عَبْدِ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْحَجَّاجِ أَبُو معمر المقعد الْبَصْرِيّ وَثَّقَهُ بن معِين وَعلي بن الْمَدِينِيّ وَأَبُو دَاوُد وَالْعجلِي وَأَبُو حَاتِم وَأَبُو زرْعَة وَالْأَئِمَّة كلهم لَكِن قَالَ الْعجلِيّ وبن خرَاش وَغير وَاحِد أَنه كَانَ يرى الْقدر زَاد أَبُو دَاوُد لكنه كَانَ لَا يتَكَلَّم فِيهِ وَقد روى عَنهُ البُخَارِيّ وَأَبُو دَاوُد وروى لَهُ الْبَاقُونَ بِوَاسِطَة خَ ع م عبد الله بن الْعَلَاء بن زبر الربعِي الدِّمَشْقِي وَثَّقَهُ بن معِين ودحيم وَأَبُو دَاوُد وبن سعد وَيَعْقُوب بن شيبَة وَالْفَلَّاس وَالدَّارَقُطْنِيّ وَجُمْهُور الْأَئِمَّة وَقَالَ أَحْمد بن حَنْبَل مقارب الحَدِيث وشذ أَبُو مُحَمَّد بن حزم فَقَالَ ضَعِيف قلت لَهُ فِي البُخَارِيّ حديثان أَحدهمَا فِي تَفْسِير سُورَة الْأَعْرَاف بمتابعة زيد بن وَاقد كِلَاهُمَا عَن بسر بن عبيد الله وَالْآخر فِي الْجِزْيَة وروى لَهُ أَصْحَاب السّنَن ع عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عِيسَى بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بن أبي ليلى الْأنْصَارِيّ أَبُو مُحَمَّد الْكُوفِي كَانَ أكبر من عَمه مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن قَالَ النَّسَائِيّ ثِقَة ثَبت وَقَالَ بن خرَاش وَالْحَاكِم هُوَ أوثق آل بَيته وَقَالَ الْعجلِيّ وبن معِين ثِقَة وَزَاد بن معِين وَكَانَ يتشيع وَقَالَ بن الْمَدِينِيّ هُوَ عِنْدِي مُنكر وَقَالَ إِبْرَاهِيم الْحَرْبِيّ لم يسمع من جده قلت حَدِيثه عَنهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ فَفِي البُخَارِيّ فِي أَحَادِيث الْأَنْبِيَاء من طَرِيق أبي فروه الْهَمدَانِي حَدثنِي عبد الله بن عِيسَى سمع عبد الرَّحْمَن بن أبي ليلى قَالَ لَقِيَنِي كَعْب بن عجْرَة فَذكر الحَدِيث فِي الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأوردهُ فِي الصَّلَاة أَيْضا وَتَابعه عَلَيْهِ عِنْده الحكم بن عتيبة عَن عبد الرَّحْمَن وَله عِنْده حَدِيث آخر فِي الصّيام بمتابعة مَالك وَإِبْرَاهِيم بن سعد كلهم عَن الزُّهْرِيّ فِي صَوْم أَيَّام التَّشْرِيق للمتمتع وَلَيْسَ لَهُ فِي البُخَارِيّ
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
415
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir