مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
241
(قَوْلُهُ بَابُ غَسْلِ الْوَجْهِ بِالْيَدَيْنِ مِنْ غَرْفَةٍ وَاحِدَةٍ)
مُرَادُهُ بِهَذَا التَّنْبِيهُ عَلَى عَدَمِ اشْتِرَاطِ الِاغْتِرَافِ بِالْيَدَيْنِ جَمِيعًا وَالْإِشَارَةُ إِلَى تَضْعِيفِ الْحَدِيثِ الَّذِي فِيهِ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَغْسِلُ وَجْهَهُ بِيَمِينِهِ وَجَمَعَ الْحَلِيمِيُّ بَيْنَهُمَا بِأَنَّ هَذَا حَيْثُ كَانَ يَتَوَضَّأُ مِنْ إِنَاءٍ يَصُبُّ مِنْهُ بِيَسَارِهِ عَلَى يَمِينِهِ وَالْآخَرُ حَيْثُ كَانَ يَغْتَرِفُ لَكِنَّ سِيَاقَ الْحَدِيثِ يَأْبَاهُ لِأَنَّ فِيهِ أَنَّهُ بَعْدَ أَنْ تَنَاوَلَ الْمَاءَ بِإِحْدَى يَدَيْهِ أَضَافَهُ إِلَى الْأُخْرَى وَغَسَلَ بِهِمَا
[140] قَوْلُهُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ هُوَ أَبُو يَحْيَى الْمَعْرُوفُ بِصَاعِقَةَ وَكَانَ أَحَدَ الْحُفَّاظِ وَهُوَ مِنْ صِغَارِ شُيُوخِ الْبُخَارِيِّ مِنْ حَيْثُ الْإِسْنَادُ وَشَيْخُهُ مَنْصُورٌ كَانَ أَحَدَ الْحُفَّاظِ أَيْضًا وَقَدْ أَدْرَكَهُ الْبُخَارِيُّ لَكِنَّهُ لَمْ يَلْقَهُ وَفِي الْإِسْنَادِ رِوَايَةُ تَابِعِيٍّ عَنْ تَابِعِيٍّ زَيْدٍ عَنْ عَطَاءٍ قَوْلُهُ أَنَّهُ تَوَضَّأَ زَادَ أَبُو دَاوُدَ فِي أَوَّلِهِ مِنْ طَرِيقِ هِشَامِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ أَتُحِبُّونَ أَنْ أُرِيَكُمْ كَيْفَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ فَدَعَا بِإِنَاءٍ فِيهِ مَاءٌ وَلِلنَّسَائِيِّ مِنْ طَرِيقِ مُحَمَّدِ بْنِ عَجْلَانَ عَنْ زَيْدٍ فِي أَوَّلِ الْحَدِيثِ تَوَضَّأَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَغَرَفَ غَرْفَةً قَوْلُهُ فَغَسَلَ وَجْهَهُ الْفَاءُ تَفْصِيلِيَّةٌ لِأَنَّهَا دَاخِلَةٌ بَيْنَ الْمُجْمَلِ وَالْمُفَصَّلِ قَوْلُهُ أَخْذَ غَرْفَةً وَهُوَ بَيَانُ الْغَسْلِ وَظَاهِرُهُ أَنَّ الْمَضْمَضَةَ وَالِاسْتِنْشَاقَ مِنْ جُمْلَةِ غَسْلِ الْوَجْهِ لَكِن المُرَاد بِالْوَجْهِ أَو لَا مَا هُوَ أَعَمُّ مِنَ الْمَفْرُوضِ وَالْمَسْنُونِ بِدَلِيلِ أَنَّهُ أَعَادَ ذِكْرَهُ ثَانِيًا بَعْدَ ذِكْرِ الْمَضْمَضَةِ وَالِاسْتِنْشَاقِ بِغَرْفَةٍ مُسْتَقِلَّةٍ وَفِيهِ دَلِيلُ الْجَمْعِ بَيْنَ الْمَضْمَضَةِ وَالِاسْتِنْشَاقِ بِغَرْفَةٍ وَاحِدَةٍ وَغَسْلِ الْوَجْهِ بِالْيَدَيْنِ جَمِيعًا إِذَا كَانَ بِغَرْفَةٍ وَاحِدَةٍ لِأَنَّ الْيَدَ الْوَاحِدَةَ قَدْ لَا تَسْتَوْعِبُهُ قَوْلُهُ أَضَافَهَا بَيَانٌ لِقَوْلِهِ فَجَعَلَ بِهَا هَكَذَا قَوْلُهُ فَغَسَلَ بِهَا أَيْ بِالْغَرْفَةِ وَلِلْأَصِيلِيِّ وَكَرِيمَةَ فَغَسَلَ بِهِمَا أَيْ بِالْيَدَيْنِ قَوْلُهُ ثُمَّ مَسَحَ بِرَأْسِهِ لَمْ يَذْكُرْ لَهَا غَرْفَةً مُسْتَقِلَّةً فَقَدْ يَتَمَسَّكُ بِهِ مَنْ يَقُولُ بِطَهُورِيَّةِ الْمَاءِ الْمُسْتَعْمَلِ لَكِنْ فِي رِوَايَةِ أَبِي دَاوُدَ ثُمَّ قَبَضَ قَبْضَةً مِنَ الْمَاءِ ثُمَّ نَفَضَ يَدَهُ ثُمَّ مَسَحَ رَأْسَهُ زَادَ النَّسَائِيُّ مِنْ طَرِيقِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الدَّرَاوَرْدِيِّ عَنْ زيد وَأُذُنَيْهِ مرّة وَاحِدَة وَمن طَرِيق بن عجلَان باطنهما بالسباحتين وظاهرهما بإبهاميه وَزَاد بن خُزَيْمَةَ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ وَأَدْخَلَ إِصْبَعَيْهِ فِيهِمَا قَوْلُهُ فَرَشَّ أَيْ سَكَبَ الْمَاءَ قَلِيلًا قَلِيلًا إِلَى أَنْ صَدَقَ عَلَيْهِ مُسَمَّى الْغَسْلِ قَوْلُهُ حَتَّى غَسَلَهَا صَرِيحٌ فِي أَنَّهُ لَمْ يَكْتَفِ بِالرَّشِّ وَأَمَّا مَا وَقَعَ عِنْدَ أَبِي دَاوُدَ وَالْحَاكِمِ فَرَشَّ عَلَى رِجْلِهِ الْيُمْنَى وَفِيهَا النَّعْلُ ثُمَّ مَسَحَهَا بِيَدَيْهِ يَدٌ فَوْقَ الْقَدَمِ وَيَدٌ تَحْتَ النَّعْلِ فَالْمُرَادُ بِالْمَسْحِ تَسْيِيلُ الْمَاءِ حَتَّى يَسْتَوْعِبُ الْعُضْوَ وَقَدْ صَحَّ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَتَوَضَّأُ فِي النَّعْلِ كَمَا سَيَأْتِي عِنْد المُصَنّف من حَدِيث بن عُمَرَ وَأَمَّا قَوْلُهُ تَحْتَ النَّعْلِ فَإِنْ لَمْ يُحْمَلْ عَلَى التَّجَوُّزِ عَنِ الْقَدَمِ وَإِلَّا فَهِيَ رِوَايَةٌ شَاذَّةٌ وَرَاوِيهَا هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ لَا يُحْتَجُّ بِمَا تَفَرَّدَ بِهِ فَكَيْفَ إِذَا خَالَفَ قَوْلُهُ فَغَسَلَ بِهَا رِجْلَهُ يَعْنِي الْيُسْرَى قَائِلُ يَعْنِي هُوَ زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ أَوْ مَنْ دونه وَاسْتدلَّ بن بَطَّالٍ بِهَذَا الْحَدِيثِ عَلَى أَنَّ الْمَاءَ الْمُسْتَعْمَلَ طَهُورٌ لِأَنَّ الْعُضْوَ إِذَا غُسِلَ مَرَّةً وَاحِدَةً فَإِنَّ الْمَاءَ الَّذِي يَبْقَى فِي الْيَدِ مِنْهَا يُلَاقِي مَاءَ الْعُضْوِ الَّذِي يَلِيهِ وَأَيْضًا فَالْغَرْفَةُ تُلَاقِي أَوَّلَ جُزْءٍ مِنْ أَجْزَاءِ كُلِّ عُضْوٍ فَيَصِيرُ مُسْتَعْمَلًا بِالنِّسْبَةِ إِلَيْهِ وَأُجِيبَ بِأَنَّ الْمَاءَ مَا دَامَ مُتَّصِلًا بِالْيَدِ مَثَلًا لَا يُسَمَّى مُسْتَعْمَلًا حَتَّى يَنْفَصِلَ وَفِي الْجَوَابِ بَحْثٌ تَنْبِيهٌ ذكر بن التِّينِ أَنَّهُ رَوَاهُ بِلَفْظِ فَعَلَّ بِهَا رِجْلَهُ بِالْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ وَاللَّامِ الْمُشَدَّدَةِ قَالَ فَلَعَلَّهُ جَعَلَ الرِّجْلَيْنِ بِمَنْزِلَةِ الْعُضْوِ الْوَاحِدِ فَعَدَّ الْغَسْلَةَ الثَّانِيَةَ تَكْرِيرًا لِأَنَّ الْعَلَّ هُوَ الشُّرْبُ الثَّانِي انْتَهَى وَهُوَ تكلّف ظَاهر وَالْحق أَنَّهَا تَصْحِيف
شهد بَدْرًا حَدثنَا يَعْقُوب حَدثنَا إِبْرَاهِيم بن سعيد جزم الكلاباذي بِأَن يَعْقُوب فِي هذَيْن الْمَوْضِعَيْنِ هُوَ بن حُمَيْدِ بْنِ كَاسِبٍ وَبِهِ جَزَمَ الْحَاكِمُ عَنْ مشايخه ثمَّ جوز أَن يكون هُوَ يَعْقُوب بن مُحَمَّد الزُّهْرِيّ وَقَالَ الْحَاكِم أَيْضا نَاظَرَنِي شَيْخُنَا أَبُو أَحْمَدَ الْحَاكِمُ فِي أَنَّ الْبُخَارِيَّ رَوَى فِي الصَّحِيحِ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ حميد بن كاسب فَقُلْتُ لَهُ إِنَّمَا رَوَى عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ مُحَمَّدٍ فَلَمْ يَرْجِعْ عَنْ ذَلِكَ قُلْتُ وَجَزَمَ بن مَنْدَهْ وَأَبُو إِسْحَاقَ الْحَبَّالُ وَغَيْرُ وَاحِدٍ بِمَا قَالَ أَبُو أَحْمد الْحَاكِم وَقَالَ الجياني اتّفقت النّسخ كلهَا على أَن الَّذِي فِي الصُّلْح غير مَنْسُوب إِلَّا بن السكن فَإِنَّهُ قَالَ فِيهِ حَدثنَا يَعْقُوب بن مُحَمَّد وَكَذَا قَالَ فِي الَّذِي فِي الْمَغَازِي وَخَالفهُ أَبُو ذَر الْهَرَوِيّ وَأَبُو مُحَمَّد الْأصيلِيّ فَقَالَا حَدثنَا يَعْقُوب بن إِبْرَاهِيم وَبِذَلِك جزم أَبُو مَسْعُود الدِّمَشْقِي فِي الْأَطْرَاف ثمَّ جوز أَن يكون هُوَ يَعْقُوب بن إِبْرَاهِيم بن سعد وَهُوَ غَلَطٌ فَإِنَّ يَعْقُوبَ مَاتَ قَبْلَ أَنْ يَرْحَلَ الْبُخَارِيُّ وَقَدْ رَوَى لَهُ الْكَثِيرَ بِوَاسِطَةٍ وَجوز الْمزي أَن يكون هُوَ يَعْقُوب بن إِبْرَاهِيم الدَّوْرَقِي الْمَذْكُور قبل هَذَا وَالله أعلم وَقَالَ الْبَرْقَانِيُّ فِي الْمُصَافَحَةِ يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ لَيْسَ من شَرطه وَقيل هُوَ يَعْقُوب بن إِبْرَاهِيم بن سعد وَلَكِن سقط من النُّسْخَة الْوَاسِطَة بَينه وَبَين البُخَارِيّ لِأَن البُخَارِيّ لم يسمع مِنْهُ ذكر من اسْمه يُوسُف قَالَ فِي التَّوْحِيد حَدثنَا يُوسُف بن رَاشد حَدثنَا أَحْمد بن عبد الله يَعْنِي بن يُونُس ويوسف هَذَا هُوَ بن مُوسَى بن رَاشد وَقد روى عَنهُ غير هَذَا فَقَالَ حَدثنَا يُوسُف بن مُوسَى وَنسبه هُنَا إِلَى جده ذكر من يكنى أَبَا أَحْمد قَالَ فِي الشُّرُوط حَدثنِي أَبُو أَحْمد حَدثنَا أَبُو غَسَّان مُحَمَّد بن يحيى الْكِنَانِي حَدثنَا مَالك سَمَّاهُ بن السكن فِي رِوَايَته مرار بن حمويه وَبِذَلِك جزم أَبُو ذَر الْهَرَوِيّ عَن بعض مشايخه وَأَبُو نُعَيْمٍ فِي الْمُسْتَخْرَجِ وَأَبُو مَسْعُودٍ فِي الْأَطْرَافِ وَغَيرهم وَقَالَ الْحَاكِمُ أَهْلُ بُخَارَى يَزْعُمُونَ أَنَّهُ أَبُو أَحْمد مُحَمَّد بن يُوسُف البيكندي البُخَارِيّ وَقد أَكثر البُخَارِيّ من الرِّوَايَة عَنهُ قَالَ الْحَاكِم وقرأت هَذَا الحَدِيث بِخَط أبي عَمْرو الْمُسْتَمْلِي قَالَ حَدثنَا أَبُو أَحْمد مُحَمَّد بن عبد الْوَهَّاب الْفراء عَن أبي غَسَّان يَعْنِي فَيجوز أَن يكون هُوَ الْفراء وَالله أعلم ذكر من يكنى أَبَا صَالح قَالَ فِي الْكفَالَة قَالَ أَبُو صَالح حَدثنَا عبد الله بن يُونُس عَن الزُّهْرِيّ وَأَبُو صَالح هَذَا هُوَ سُلَيْمَان بن صَالح لقبه سلمويه وَقد روى البُخَارِيّ فِي تَفْسِير سُورَة اقْرَأ وَفِي الذَّبَائِح عَنهُ بِوَاسِطَة وَقَالَ فِي مَوَاضِع قَالَ أَبُو صَالح عَن اللَّيْث وَهُوَ عبد الله بن صَالح كَاتب اللَّيْث كَمَا سَيَأْتِي فِي الْفَصْل التَّاسِع وَقَالَ فِي بَدْء الْوَحْي عقب حَدِيث يحيى بن بكير عَن اللَّيْث تَابعه أَبُو صَالح وَعبد الله بن يُوسُف وَأَبُو صَالِحٍ هَذَا هُوَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ كَاتِبُ اللَّيْثِ فِيمَا جزم بِهِ أَبُو نعيم فِي الْمُسْتَخْرج وَغير وَاحِد وَذكر الْحَافِظ قطب الدّين الْحلَبِي فِي شَرحه تبعا لِلْحَافِظِ أبي أَحْمد الدمياطي أَنه عبد الْغفار بن دَاوُد الْحَرَّانِي وَبِه جزم بعض الْمُتَأَخِّرين ثمَّ وجدته كَذَلِك فِي الْقطعَة الَّتِي شرحها الشَّيْخ مُحي الدّين النَّوَوِيّ رَحمَه الله وَهُوَ وهم والْحَدِيث مَوْجُود من رِوَايَة كَاتب اللَّيْث فِي عدَّة دواوين مِنْهَا فِي تَارِيخ يَعْقُوب بن سُفْيَان ومعجم الطَّبَرَانِيّ الْأَوْسَط ومسند مُحَمَّد بن هَارُون الرَّوْيَانِيّ وَغير ذَلِك وَالله أعلم ذكر من يكنى أَبَا معمر قَالَ فِي الْعلم وَغَيره حَدثنَا أَبُو معمر حَدثنَا عبد الْوَارِث وَأَبُو معمر هَذَا اسْمه عَبْدِ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْحَجَّاجِ الْبَصْرِيّ يُقَال لَهُ المقعد وَقد روى البُخَارِيّ أَيْضا عَن أبي معمر إِسْمَاعِيل بن إِبْرَاهِيم الْقطيعِي لكنه لَا يروي عَن عبد الْوَارِث
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
241
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir