مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح السيوطي على مسلم
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
5
صفحه :
106
[2057] من كَانَ عِنْده طَعَام اثْنَيْنِ فليذهب بِثَلَاثَة أَي بثالث كَمَا فِي رِوَايَة البُخَارِيّ يَا غنثر بِضَم الْغَيْن الْمُعْجَمَة وَسُكُون النُّون ثمَّ مُثَلّثَة مفتوحةومضمومة وَهُوَ الثقيل الوخم وَقيل الْجَاهِل وَقيل السَّفِيه وَقيل اللَّئِيم وَقيل هُوَ ذُبَاب أَزْرَق وَضَبطه بَعضهم بِفَتْح الْعين وَالْبَاء وَآخَرُونَ بِعَين مُهْملَة ومثناة فَوق مفتوحتين قَالُوا وَهُوَ الذُّبَاب وَقيل هُوَ الْأَزْرَق مِنْهُ شبهه بِهِ تحقيرا لَهُ فجدع أَي دَعَا بالجدع وَهُوَ قطع الْأنف وَغَيره من الْأَعْضَاء وَسَب أَي شتم وَقَالَ كلوا لَا هَنِيئًا قيل هُوَ دُعَاء وَقيل خبر أَي لم تهنوا بِهِ فِي وقته من أَسْفَلهَا أَكثر مِنْهَا ضبط بِالْمُوَحَّدَةِ وبالمثلثة لَا وقرة عَيْني قَالَ أهل اللُّغَة قُرَّة الْعين يعبر بهَا عَن المسرة ورؤية مَا يُحِبهُ الْإِنْسَان وَيُوَافِقهُ وَقيل إِنَّمَا قيل ذَلِك لِأَن عينه تقر لبلوغ أمْنِيته فَلَا يستشرف لشَيْء فَيكون مأخوذا من الْقَرار وَقيل من القر بِالضَّمِّ وَهُوَ البردأي أَن عينه بَارِدَة لسرورها وَعدم تلفهَا قَالَ الْأَصْمَعِي وَغَيره أبرد الله عينه أَي أبرد دمعته لِأَن دمعة الْفَرح بَارِدَة ودمعة الْحزن حارة وَلِهَذَا يُقَال فِي ضِدّه أسخن الله عينه قَالَ الداوودي أَرَادَت بقرة عينهَا النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فأقسمت بِهِ وَلَفْظَة لَا زَائِدَة وَيحْتَمل أَنَّهَا نَافِيَة وَفِيه مَحْذُوف أَي لَا شَيْء غير مَا أَقُول وَهُوَ وقرة عَيْني لهي أَكثر مِنْهَا فَعرفنَا اثْنَي عشر بِالْعينِ وَتَشْديد الرَّاء أَي جعلنَا عرفاء وَفِي نُسْخَة بفاء فِي أَوله مكررة وقاف بعد الرَّاء من التَّفْرِيق أَي جعل كل رجل منا مَعَ اثْنَي عشر فرقة بقراهم بِكَسْر الْقَاف مَقْصُور وَهُوَ مَا يصنع للضيف من مَأْكُول وَنَحْوه أَبُو منزلنا أَي صَاحبه رجل حَدِيد أَي فِيهِ قُوَّة وصلابة وَغَضب عِنْد انتهاك الحرمات مَا لكم إِلَّا تقبلُوا عَنَّا قراكم رِوَايَة الْأَكْثَر بتَخْفِيف أَلا على العرضوروي بِالتَّشْدِيدِ أما الأولى فَمن الشَّيْطَان يَعْنِي يَمِينه وَقيل مَعْنَاهُ اللُّقْمَة الأولى لقمع الشَّيْطَان وإرغامه ومخالفته فِي مُرَاده بِالْيَمِينِ بروا وحنثت أَي فِي أَيْمَانهم ويميني قَالَ بل أَنْت أبرهم أَي أَكْثَرهم طَاعَة لِأَنَّك حنثت فِي يَمِينك حنثا مَنْدُوبًا إِلَيْهِ محثوثا عَلَيْهِ فَأَنت أفضل مِنْهُم وأخيرهم كَذَا فِي الْأُصُول بِالْألف وَهِي لُغَة وَلم تبلغني كَفَّارَة
نام کتاب :
شرح السيوطي على مسلم
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
5
صفحه :
106
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir