مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح الحديث المقتفى في مبعث النبي المصطفى
نویسنده :
المقدسي، أبو شامة
جلد :
1
صفحه :
176
فصل
انْتهى حَدِيث عَائِشَة على مَا ورد فِي " صَحِيح مُسلم ".
وَفِي الحَدِيث دَلِيل على صِحَة الرُّؤْيَا وَأَنَّهَا إِذا كَانَت صَادِقَة وَقعت.
وَفِيه دَلِيل على أَن الاعتزال وَالْخلْوَة والمجاورة أفرغ لقلب المتعبد.
وَفِيه إِشَارَة إِلَى أَن الدُّنْيَا لَا بُد فِيهَا من التَّرَدُّد فِي التزود.
وَفِيه دَلِيل على أَن مَكَارِم الْأَخْلَاق وخصال الْخَيْر تَقِيّ مصَارِع السوء وَالله أعلم
قَوْلهَا فِي " صَحِيح البُخَارِيّ ": " لم ينشب ورقة أَن توفّي ":
قَالَ ابْن بطال: " أَي لم ينشب فِي شَيْء من الْأُمُور، وَكَأن هَذِه اللَّفْظَة عِنْد الْعَرَب عبارَة عَن السرعة والعجلة ".
قَالَ ابْن الْقَزاز: " الْعَرَب تَقول: مَا نشب فلَان أَن يفعل كَذَا أَي مَا لبث أَن فعله، وَمَا نشبت أسأَل عَن خبرك أَي مَا زلت ".
قَالَ الْحَرْبِيّ: " أَي لم يشْتَغل بِغَيْر مَا كَانَ فِيهِ وَلَا أعرض عَنهُ ".
وَمثله: " ثمَّ لم ينشب أَن طَلقهَا " أَي لم يتَعَلَّق بِشَيْء حَتَّى طلق كَمَا ينشب بالشَّيْء بالشَّيْء.
نام کتاب :
شرح الحديث المقتفى في مبعث النبي المصطفى
نویسنده :
المقدسي، أبو شامة
جلد :
1
صفحه :
176
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir