responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنوير الحوالك شرح موطأ مالك نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 122
[322] فَليصل فِي ثوب وَاحِد ملتحفا بِهِ قَالَ الْبَاجِيّ قَالَ البُخَارِيّ قَالَ الزُّهْرِيّ الملتحف المتوشح وَهُوَ الْمُخَالف بَين طَرفَيْهِ على عَاتِقيهِ فَجعل الالتحاف هُوَ التوشح وَالْمَشْهُور من لُغَة الْعَرَب أَن الالتحاف هُوَ الالتفاف فِي الثَّوْب على أَي وَجه كَانَ فَيدْخل تَحْتَهُ التوشح والاشتمال وَقد خص مِنْهُ اشْتِمَال الصماء

[323] الدرْع الْقَمِيص والخمار مَا يختمر بِهِ

[324] عَن مُحَمَّد بن زيد بن قنفذ عَن أمه اسْمهَا أم حرَام ذكره الْمزي أَنَّهَا سَأَلت أم سَلمَة الحَدِيث قَالَ بن عبد الْبر فِي الاستذكار هُوَ فِي الْمُوَطَّأ مَوْقُوف وَرَفعه عبد الرَّحْمَن بن عبد الله بن دِينَار قلت أخرجه أَبُو دَاوُد من طَرِيقه عَن مُحَمَّد بن زيد عَن أمه عَن أم سَلمَة أَنَّهَا سَأَلت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَتُصَلِّي الْمَرْأَة فِي درع وخمار لَيْسَ عَلَيْهَا إِزَار قَالَ إِذا كَانَ الدرْع سابغا يُغطي ظهر قدميها ثمَّ رَوَاهُ من طَرِيق مَالك مَوْقُوفا وَقَالَ رَوَاهُ مَالك وَبكر بن مُضر وَحَفْص بن غياث وَإِسْمَاعِيل بن جَعْفَر وَابْن أبي ذِئْب وَابْن إِسْحَاق عَن مُحَمَّد بن زيد عَن أمه عَن أم سَلمَة وَلم يذكر أحد مِنْهُم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قصروا بِهِ على أم سَلمَة

[325] عَن الثِّقَة عِنْده عَن بكير قَالَ بن عبد الْبر الثِّقَة هُنَا هُوَ اللَّيْث بن سعد ذكره الدَّارَقُطْنِيّ وَقَالَ أَبُو سَلمَة مَنْصُور بن سَلمَة وَهَذَا مِمَّا رَوَاهُ مَالك عَن اللَّيْث قَالَ بن عبد الْبر أَكثر مَا فِي كتب مَالك عَن بكير بن الْأَشَج يَقُول أَصْحَابه بن وهب وَغَيره أَنه أَخذه من كتب بكير كَانَ أَخذهَا من مُحرمَة ابْنه فَنظر فِيهَا

[326] الْمنطق قَالَ الْبَاجِيّ هُوَ الْإِزَار قَالَ صَاحب الْعين هُوَ إِزَار فِيهِ تكة تنتطق بِهِ الْمَرْأَة والمنطقة مَا شدّ بِهِ الْوسط

نام کتاب : تنوير الحوالك شرح موطأ مالك نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست