responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تحفة الأحوذي نویسنده : المباركفوري، عبد الرحمن    جلد : 6  صفحه : 157
رَوَى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ بِمِثْلِ حَدِيثِ الْبَابِ نَعَمْ رَوَى التِّرْمِذِيُّ وَغَيْرُهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم من لَمْ يَشْكُرِ النَّاسَ لَمْ يَشْكُرِ اللَّهَ

26 - كِتَاب الطب
(بَابُ مَا جَاءَ فِي الْحِمْيَةِ بِالْكَسْرِ)
بِالْفَارِسِيَّةِ برهيز كردن حمي المريض ما يَضُرُّهُ مَنَعَهُ إِيَّاهُ فَاحْتَمَى وَتَحَمَّى امْتَنَعَ
وَقَالَ فِيهِ الْحِمْيَةُ بِالْكَسْرِ مَا حُمِيَ مِنْ شَيْءٍ
قَوْلُهُ [2037] (عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ أَبِي يَعْقُوبَ) الْمَدَنِيِّ صَدُوقٌ مِنَ الثَّالِثَةِ
قَوْلُهُ (وَلَنَا دَوَالٍ مُعَلَّقَةٌ) جَمْعُ دَالِيَةٍ وَهِيَ الْعِذْقُ مِنَ الْبُسْرِ يُعَلَّقُ فَإِذَا أَرْطَبَ أُكِلَ (مَهْ مَهْ) أَيِ اكْفُفْ وَهُوَ اسْمُ فِعْلٍ (فَإِنَّكَ نَاقِهٌ) قَالَ فِي الْقَامُوسِ نَقِهَ كَفَرِحَ وَمَنَعَ نَقَهًا وَنُقُوهًا صَحَّ وَفِيهِ ضَعْفٌ وَأَفَاقَ فَهُوَ نَاقِهٌ (فَجَعَلْتُ لَهُمْ سِلْقًا وَشَعِيرًا) وَفِي رِوَايَةِ أَبِي دَاوُدَ وَصَنَعْتُ شَعِيرًا وَسِلْقًا فَجِئْتُ بِهِ
وَالْمَعْنَى طَبَخْتُ لَهُمْ سِلْقًا وَشَعِيرًا وَالسِّلْقُ بِالْكَسْرِ بِالْفَارِسِيَّةِ جقندر يَعْنِي مِنْ هَذَا فَأَصِبْ مِنَ الْإِصَابَةِ أَيْ أَدْرِكْ مِنْ هَذَا أَوْ كُلْ مِنْهُ

نام کتاب : تحفة الأحوذي نویسنده : المباركفوري، عبد الرحمن    جلد : 6  صفحه : 157
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست