مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
9
فِي السّفر // وَإِسْنَاده حسن //
(دعوا صَفْوَان) بن الْمُعَطل فَلَا تؤذوه (فَإِنَّهُ يحب الله وَرَسُوله) وَمَا أحب الله حَتَّى أحبه الله يُحِبهُمْ وَيُحِبُّونَهُ (ابْن سعد عَن الْحسن مُرْسلا) هُوَ الْبَصْرِيّ
(دَعونِي من السودَان) يَعْنِي من الزنج كَمَا بَينه فِي رِوَايَة أُخْرَى (فَإِنَّمَا الْأسود لبطنه وفرجه) أَي لَا يهتم إِلَّا بهما فَإِن جَاع سرق وَأَن شبع فسق وحينئذٍ فاقتناء الزنْجِي خلاف الأولى عبدا كَانَ أَو أمة (طب عَن ابْن عَبَّاس) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //
(دَعوه) أَي اتْرُكُوا يَا أَصْحَابِي من طلب مني دينه فَأَغْلَظ فَلَا تبطشوا بِهِ (فَإِن لصَاحب الْحق مقَالا) أَي صولة الطّلب وَقُوَّة الْحجَّة (خَ ت عَن أبي هُرَيْرَة) وَكَذَا رَوَاهُ مُسلم
(دَعوه) أَي الْمَرِيض (يَئِن) أَي يستريح بالأنين أَي يَقُول آه وَلَا تعنفوه عَلَيْهِ (فَإِن الأنين من أَسمَاء الله تَعَالَى) أَي لفظ آه من أَسمَاء الله تَعَالَى لَكِن هَذَا تتداوله الصُّوفِيَّة ويذكرون لَهُ أسرار وَلم يرد بِهِ تَوْقِيف من حَيْثُ الظَّاهِر (يستريح إِلَيْهِ العليل) فِيهِ رد لقَوْل طَاوس أَن الأنين مَكْرُوه ولكونه شكوى (الرَّافِعِيّ) فِي تَارِيخ قزوين (عَن عَائِشَة) قَالَت دخل الْمُصْطَفى وَعِنْدنَا عليل يَئِن فَقُلْنَا اسْكُتْ فَذكره
(دفن الْبَنَات من المكرمات) أَي من الْأُمُور الَّتِي يكرم الله بهَا آباءهن وَنعم الصهر الْقَبْر قَالَ بَعضهم هَذَا خرج مخرج التَّعْزِيَة للنَّفس (خطّ عَن ابْن عمر) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //
(دفن بالطينة) وَفِي رِوَايَة بالتربة (الَّتِي خلق مِنْهَا) قَالَه لما رأى حَبَشِيًّا يقبر بِالْمَدِينَةِ فَمَا من مَوْلُود يُولد إِلَّا وَفِي سرته من تربة الأَرْض الَّتِي خلق مِنْهَا وَيَمُوت فِيهَا (طب عَن ابْن عمر) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //
(دَلِيل الْخَيْر كفاعله) أَي لَهُ ثَوَاب كَمَا أَن لفاعل الْخَيْر ثَوابًا وَلَا يلْزم تساويهما (ابْن النجار) فِي تَارِيخه (عَن عَليّ) // وَإسْنَاد ضَعِيف //
(دم عفراء أزكى عِنْد الله) فِي رِوَايَة أحب إِلَى الله (من دم سوداوين) أَي ضحوا بالعفراء وَهِي شَاة يضْرب لَوْنهَا إِلَى بَيَاض غير ناصع فَإِن دَمهَا أفضل من دم شَاتين سوداوين (طب عَن كَثِيرَة) بِفَتْح الْكَاف وَكسر الْمُثَلَّثَة (بنت أبي سُفْيَان) الْخُزَاعِيَّة لَهَا صُحْبَة كَذَا ذكره أَبُو نعيم وَابْن مَنْدَه وَقَالَ ابْن مَاكُولَا بموحدة // وَإِسْنَاده ضَعِيف //
(دم) شَاة (عفراء أحب إِلَيّ من دم سوداوين) يَعْنِي فِي الْأَضَاحِي (حم ك عَن أبي هُرَيْرَة) قَالَ فِي الْمُهَذّب فِيهِ أَبُو نفال واه
(دم عمار) ابْن يَاسر (حرَام على النَّار أَن تَأْكُله أَو تمسه) لِأَن كَمَال الْإِيمَان يُطْفِئ حر النيرَان وَنبهَ بِالدَّمِ على بَقِيَّة أَجزَاء بدنه (ابْن عَسَاكِر عَن عَليّ) وَرَوَاهُ عَنهُ أَيْضا الْبَزَّار وَرِجَاله ثِقَات
(دوروا مَعَ كتاب الله حَيْثُمَا دَار) فأحلوا حَلَاله وحرموا حرَامه فَإِنَّهُ لكتابه الْمُبين والصراط الْمُسْتَقيم (ك عَن حُذَيْفَة) بن الْيَمَان
(دُونك) بِكَسْر الْكَاف أَي خذي حَقك يَا عَائِشَة (فَانْتَصِرِي) من زَيْنَب الَّتِي دخلت من غير إِذن وَهِي غَضَبي ثمَّ قَالَت أحسبك إِذا قلبت لَك بنية أبي بكر ذريعيها ثمَّ أَقبلت على عَائِشَة فَقَالَ لَهَا النَّبِي ذَلِك (هـ عَن عَائِشَة) // بِإِسْنَاد لين //
(دِيَة الْمعَاهد) بِفَتْح الْهَاء أَي الذمى الَّذِي لَهُ عهد (نصف دِيَة الْحر) أَي الْمُسلم وَبِه أَخذ مَالك وَقَالَ أَبُو حنيفَة كدية مُسلم وَقَالَ الشَّافِعِي كثلثها (دعن ابْن عَمْرو) فِي إِسْنَاده مَجْهُول
(دِيَة عقل الْكَافِر نصف عقل الْمُؤمن) أَرَادَ بالكافر من لَهُ ذمَّة أَو أَمَان وَبِه قَالَ مَالك مُطلقًا وَأحمد أَن كَانَ الْقَتْل خطأ والأفدية مُسلم (ت عَن ابْن عَمْرو) بن الْعَاصِ // بِإِسْنَاد حسن //
(دِيَة الْمكَاتب بِقدر مَا عتق مِنْهُ دِيَة الْحر وبقدر مَا رق مِنْهُ دِيَة العَبْد) قَالَ الْخطابِيّ اجْمَعُوا على أَن الْمكَاتب قن مَا بَقِي عَلَيْهِ دِرْهَم جانياً ومجنياً عَلَيْهِ وَلم يقل بِهَذَا الحَدِيث إِلَّا النَّخعِيّ وَتعقب بِأَنَّهُ حكى عَن أَحْمد (طب عَن ابْن
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
9
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir