مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
81
الِاسْتِغْنَاء عَنْهَا ومقصوده الْحَث على اتخاذها (خطّ عَن أنس) وَضَعفه بِأَحْمَد الزَّارِع
(الشَّاة من دَوَاب الْجنَّة) أَي الْجنَّة فِيهَا أشياه وأصل هَذِه مِنْهَا لَا أَنَّهَا تصبر بعد الْموقف إِلَيْهَا لِأَنَّهَا تصير تُرَابا كَمَا فِي خبر (هـ عَن ابْن عمر) بن الْخطاب (خطّ عَن ابْن عَبَّاس) قَالَ ابْن حبَان لَا أصل لَهُ وَابْن الْجَوْزِيّ // لَا يَصح //
(الشَّام صفوة) بِالْكَسْرِ وَحكى التَّثْلِيث (الله من بِلَاده) أَي مختاره مِنْهَا (إِلَيْهَا يجتبى) يفتعل من جبوت الشَّيْء وجبيته جمعته (صفوته من عباده فَمن خرج من الشَّام إِلَى غَيرهَا فبسخطه) يخرج (وَمن دَخلهَا من غَيرهَا فبرحمته) يدْخل ومقصوده الْحَث على سكناهَا وَعدم الِانْتِقَال مِنْهَا لغَيْرهَا لَا أَن من تَركهَا وَسكن بغَيْرهَا يحل عَلَيْهِ الْغَضَب حَقِيقَة قَالَ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَام حِين نزلها أَن يعْدم الْغنى أَن يجمع فِيهَا كنزاً فَلَنْ يعْدم الْمِسْكِين أَن يشْبع فِيهَا خبْزًا (طب ك عَن أبي أُمَامَة) ضَعِيف لضعف عمر بن معدان
(الشَّام أَرض الْمَحْشَر والمنشر) أَي الْبقْعَة الَّتِي يجمع النَّاس فِيهَا إِلَى الْحساب وينشرون من قُبُورهم ثمَّ يساقون إِلَيْهَا وخصت بِهِ لِأَن أَكثر الْأَنْبِيَاء بعثوا مِنْهَا فانتشرت فِي الْعَالم شرائعهم فَنَاسَبَ كَونهَا أَرض الْمَحْشَر والمنشر (أَبُو الْحسن بن شُجَاع الربعِي) بِفَتْح الرَّاء وَالْمُوَحَّدَة نِسْبَة إِلَى بني ربع قَبيلَة مَعْرُوفَة (فِي) كتاب (فَضَائِل الشأم عَن أبي ذَر) الْغِفَارِيّ
(الشَّاهِد يَوْم عَرَفَة وَيَوْم الْجُمُعَة والمشهود هُوَ الْمَوْعُود يَوْم الْقِيَامَة) قَالَه تَفْسِيرا لقَوْله تَعَالَى {وَشَاهد ومشهود} (ك هق عَن أبي هُرَيْرَة) قَالَ ك // صَحِيح //
(الشَّاهِد) أَي الْحَاضِر (يرى مَا لَا يرى الْغَائِب) أَي الشَّاهِد لِلْأَمْرِ يتَبَيَّن لَهُ من الرَّأْي وَالنَّظَر فِيهِ مَا لَا يظْهر للْغَائِب فمعه زِيَادَة علم (حم عَن عَليّ) قلت يَا رَسُول الله أكون لأمرك إِذا أرسلتني كالسكة المحماة أَو الشَّاهِد يرى مَا لَا يرى الْغَائِب فَذكره (الْقُضَاعِي عَن أنس) // بِإِسْنَاد صَحِيح //
(الشَّبَاب شُعْبَة من الْجُنُون) يعْنى هُوَ شَبيه بطَائفَة من الْجُنُون لِأَنَّهُ يغلب الْعقل ويميل بِصَاحِبِهِ إِلَى الشَّهَوَات غَلَبَة الْجُنُون (وَالنِّسَاء حبالة الشَّيْطَان) أَي مصايده أَي الْمَرْأَة شبكة يصطاد بهَا الشَّيْطَان عبد الْهوى (الخرائطي فِي) كتاب (اعتلال الْقُلُوب) والتيمي (عَن زيد بن خَالِد الْجُهَنِيّ) // بِإِسْنَاد حسن //
(الشتَاء ربيع الْمُؤمن) لِأَنَّهُ يرقع فِيهِ فِي روضات الطَّاعَة وينزه الْقلب فِي رياض الْأَعْمَال (حم ع عَن أبي سعيد) الْخُدْرِيّ // وَإِسْنَاده حسن //
(الشتَاء ربيع الْمُؤمن قصر نَهَاره فصَام وَطَالَ لَيْلَة فَقَامَ) هَذَا كالشرح لما قبله وَقد عده جمع من جَوَامِع الْكَلم (هق عَن أبي سعيد) الْخُدْرِيّ رمز الْمُؤلف لحسنه ورد عَلَيْهِ بِأَن فِيهِ دراج // وَهُوَ ضَعِيف //
(الشحيح أَي الْبَخِيل الْحَرِيص (لَا يدْخل الْجنَّة) مَعَ هَذِه الْخصْلَة حَتَّى يطهر مِنْهَا بِالْعَذَابِ أَو الْعَفو (خطّ فِي كتاب) ذمّ (البخلاء عَن ابْن عمر) بن الْخطاب // وَإِسْنَاده ضَعِيف //
(الشّرك الْخَفي أَن يعْمل الرجل لمَكَان الرجل) أَي أَن يعْمل الطَّاعَة لأجل أَن يرَاهُ غَيره أَو يبلغهُ عَنهُ فيعتقده أَو يحسن إِلَيْهِ سَمَّاهُ شركا لِأَنَّهُ كَمَا يجب أَفْرَاده تَعَالَى بالألوهية يجب بِالْعبَادَة (ك عَن أبي سعيد) وَقَالَ // صَحِيح // وأقرره
(الشّرك فِي أمتِي أخْفى من دَبِيب النَّمْل) لنهم ينظرُونَ إِلَى الْأَسْبَاب كالمطر غافلين عَن الْمُسَبّب وَمن وقف مَعَ الْأَسْبَاب فقد اتخذ من دونه وليا وَأَشَارَ بقوله (على الصَّفَا) إِلَى أَنهم وَإِن ابتلوا بِهِ لكنه متلاشٍ فيهم لفضل يقينهم (الْحَكِيم) التِّرْمِذِيّ (عَن ابْن عَبَّاس) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //
(الشّرك فِيكُم) أَيهَا الْأمة (أخْفى من دَبِيب النَّمْل وساد لَك
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
81
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir