مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
77
مُضْطَر أَو كَانَ رد السَّائِل عَادَته وديدته (تخ عَن ابْن عَبَّاس) // بِإِسْنَاد حسن //
(شَرّ النَّاس) الرجل (الْمضيق) فِي سوء خلقه (على أَهله) أَي حلائله وَعِيَاله وَتَمَامه عِنْد مخرجه قَالُوا يَا رَسُول الله كَيفَ يكون مضيقاً على أَهله قَالَ الرجل إِذا دخل بَيته خَشَعت امْرَأَته وهرب وَلَده وفر فَإِذا خرج ضحِكت امْرَأَته واستأنس أهل بَيته (طس) وَكَذَا الديلمي (عَن أبي أُمَامَة) // بِإِسْنَاد ضَعِيف // (شَرّ النَّاس) عِنْد الله (منزلَة يَوْم الْقِيَامَة من يخَاف) بِضَم أَوله (لِسَانه أَو يخَاف شَره) فِيهِ تبكيت للشرير وَأَنه وَأَن ظفر بِمَا ظفر من الْأَغْرَاض الدُّنْيَوِيَّة فَهُوَ خاسر (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي) كتاب (ذمّ الْغَيْبَة عَن أنس) بن مَالك
(شَرّ قَتِيل) قتل (بَين صفّين أَحدهمَا يطْلب الْملك) لِأَنَّهُ إِنَّمَا قتل بِسَبَب دنيا غَيره فَكَأَنَّهُ بَاعَ دينه وروحه بدنيا غَيره (طس) والديلمي (عَن جَابر) // بِإِسْنَاد حسن //
(شَرّ مَا فِي رجل) أَي شَرّ مساوي أخلاقه (شح هَالِع) أَي جازع أَي شح يحمل على الْحِرْص على المَال والجزع على ذَهَابه (وَجبن خَالع) أَي شَدِيد فَكَأَنَّهُ يخلع فُؤَاده من شدَّة خَوفه فالشح وَالْبخل كل مِنْهُمَا مَذْمُوم على انْفِرَاده فَإِذا اجْتمعَا فَهُوَ النِّهَايَة فِي الْقبْح (تخ د عَن أبي هُرَيْرَة) // وَإِسْنَاده جيد //
(شرب اللَّبن) فِي الْمَنَام (مَحْض الْإِيمَان) أَي آيَة كَون قلب الرَّائِي أَو المرئي لَهُ قد تمحض للْإيمَان (من) رأى أَنه (شربه فِي مَنَامه فَهُوَ على الْإِسْلَام والفطرة وَمن تنَاول اللَّبن) فِي نَومه (بِيَدِهِ فَهُوَ يعْمل بشرائع الْإِسْلَام) أَي فَذَلِك يدل على أَنه عَامل أَو سيعمل بشرائع الدّين (فر عَن أبي هُرَيْرَة) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //
(شرف الْمُؤمن صلَاته بِاللَّيْلِ) يَعْنِي تَهَجُّده فِيهِ (وعزه استغناؤه عَمَّا فِي أَيدي النَّاس) أَي عزه فِي عدم طمعه فِيمَا فِي أَيْديهم وَمن طمع ذل وانحطت مَنْزِلَته عِنْد الْحق والخلق (عَن خطّ عَن أبي هُرَيْرَة) // بِإِسْنَاد ضَعِيف بل قيل مَوْضُوع //
(شعار الْمُؤمنِينَ على الصِّرَاط) أَي علامتهم الَّتِي يعْرفُونَ بهَا عِنْده (يَوْم الْقِيَامَة) زَاده إيضاحاً (رب سلم سلم) أَمر مُخَاطب أَي يَقُول كل مِنْهُم يَا رب سلمنَا من ضَرَر الصِّرَاط أَي اجْعَلْنَا سَالِمين من آفاته آمِنين من مخافاته (ت ك عَن الْمُغيرَة) بن شُعْبَة قَالَ ك على شَرطهمَا وأقروه
(شعار أمتِي إِذا حملُوا على الصِّرَاط) بِبِنَاء حملُوا للْمَفْعُول وَجعله للْفَاعِل تكلّف أَي مَشوا عَلَيْهِ (يَا لَا إِلَه إِلَّا أَنْت) أَي يَا ألله لَا إِلَه إِلَّا أَنْت فَالْأول شعار أهل الْإِيمَان من جَمِيع الْأُمَم وَالثَّانِي شعار أمته خَاصَّة فهم يَقُولُونَ هَذَا وَهَذَا (طب) وَكَذَا فِي الْأَوْسَط (عَن ابْن عَمْرو) بن الْعَاصِ
(شعار الْمُؤمنِينَ يَوْم يبعثون من قُبُورهم) للعرض والحساب أَن يَقُولُوا (لَا إِلَه إِلَّا الله وعَلى الله فَليَتَوَكَّل الْمُؤْمِنُونَ) فِيهِ تنويه عَظِيم بشرف التَّوَكُّل (ابْن مرْدَوَيْه عَن عَائِشَة) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //
(شعار الْمُؤمنِينَ يَوْم الْقِيَامَة فِي فِي ظلم الْقِيَامَة) جمع ظلمَة (لَا إِلَه إِلَّا أَنْت) أَي فَقَوْلهم ذَلِك يكون نورا يستضيئون بِهِ فِي تِلْكَ الظُّلم (الشِّيرَازِيّ) فِي الألقاب (عَن ابْن عَمْرو) بن الْعَاصِ
(شعْبَان بَين رَجَب وَشهر رَمَضَان تغفل النَّاس عَنهُ) أَي عَن صَوْمه (ترفع فِيهِ) أَي فِي لَيْلَة النّصْف مِنْهُ (أَعمال الْعباد) للعرض على الله (فَأحب أَن لَا يرفع عَمَلي إِلَّا وَأَنا صَائِم) أَي فَأحب أَن أَصوم شعْبَان لذَلِك (هَب عَن أُسَامَة) بن زيد وَرَوَاهُ عَنهُ النَّسَائِيّ // وَإِسْنَاده حسن //
(شعْبَان شَهْري ورمضان شهر الله) تَمَامه عِنْد مخرجه وَشَعْبَان المطهر ورمضان الْمُكَفّر وَالْمرَاد بِكَوْن شعْبَان شهره أَنه كَانَ يَصُومهُ من غير وجوب وبكون رَمَضَان شهر الله أَنه أوجب صَوْمه (فر عَن عَائِشَة) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //
(شعبتان لَا تتركهما أمتِي) مَعَ كَونهمَا من
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
77
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir