responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التيسير بشرح الجامع الصغير نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف    جلد : 2  صفحه : 461
مُعَاوِيَة بن حيدة) واسناده ضَعِيف
(نعم الْميتَة) بِكَسْر الْمِيم (ان يَمُوت الرجل دون حَقه) فانه يَمُوت شَهِيدا كَمَا مر (حم عَن سعد) وَرِجَاله ثِقَات لَكِن فِيهِ انْقِطَاع
(نعم تحفة الْمُؤمن) الَّتِي بتحف بهَا أَخَاهُ (التَّمْر) فَيَنْبَغِي للْمُسَافِر اذا قدم أَن يهدي مِنْهُ لاخوانه وجيرانه (خطّ عَن فَاطِمَة (بنت الْحُسَيْن كَذَا رَوَاهُ الْخَطِيب فَمَا أَوْهَمهُ اطلاق الْمُؤلف من انها فَاطِمَة الزهراء غير صَوَاب
(نعم سلَاح الْمُؤمن الصَّبْر وَالدُّعَاء) فانهما سلَاح الْفَلاح وَبِهِمَا يبلغ العَبْد النجاح (فر عَن ابْن عَبَّاس) وَفِيه مجهل
(نعمت الاضحية الْجذع من الضَّأْن) وَهُوَ مَا كمل سنة وَدخل فِي الثَّانِيَة فالاضحية بِهِ مجزئة محبوبة بِخِلَاف الْجذع من الْمعز فَلَا يُجزئ (ت عَن أبي هُرَيْرَة) ثمَّ استغربه (نَعْلَانِ) ألبسهماو (أجاهد فيهمَا خير من أَن أعتق ولد الزِّنَا) أَي الْعَامِل بِعَمَل أَبَوَيْهِ الْمصر على ذَلِك (حم هـ ك عَن مَيْمُونَة بنت سعد) أَو سعيد الصحابية ضَعِيف لضعف زيد ابْن جبيرَة
(نعمتان) تَثْنِيَة نعْمَة وَهِي الْحَالة الْحَسَنَة أَو النَّفْع الْمَفْعُول على جِهَة الاحسان للْغَيْر (مغبون فيهمَا كثير من النَّاس الصِّحَّة الْفَرَاغ) شبه الْمُكَلف بالتاجر وَالصِّحَّة والفراغ بِرَأْس المَال لِكَوْنِهِمَا سَببا للربح فَمن عَامل الله بامتثال أمره ربح وَمن عَامل الشَّيْطَان بِاتِّبَاع خطوه خسر (خَ ت هـ عَن ابْن عَبَّاس
نفس الْمُؤمن) أَي روحه (معلقَة) بعد مُفَارقَة الْبدن (بِدِينِهِ) أَي محبوسة عَن مقَامهَا الَّذِي أعد لَهَا أَو عَن دُخُول الْجنَّة (حَتَّى يقْضِي عَنهُ) بِالْبِنَاءِ للْمَفْعُول أَو الْفَاعِل أَي حَتَّى يَقْضِيه وَارثه أَو يَقْضِيه الْمَدْيُون يَوْم الْحساب وَالْمرَاد دين استدانه فِي فضول أَو محرم (حم ت هـ ك عَن أبي هُرَيْرَة) واسناده صَحِيح (نَفَقَة الرجل على أَهله) من نَحْو زَوْجَة وخادم وَولد يُرِيد بهَا وَجه الله (صَدَقَة) أَي يُؤجر عَلَيْهَا كَمَا يُؤجر على الصَّدَقَة بِشَرْط الاحتساب كَمَا تقرر (خَ ت عَن أبي مَسْعُود) عقبَة بن عمر والبدري
(نفى بعهدهم ونستعين الله عَلَيْهِم) قَالَه لِحُذَيْفَة لما خرج وَأَبوهُ ليشهدا بَدْرًا فمنعهما كفار قُرَيْش واخذا مِنْهُمَا عهدا أَن لَا يقاتلا مَعَه فَأتيَاهُ فَأَخْبَرَاهُ فَقَالَ انصرفا ثمَّ ذكره (م عَن حُذَيْفَة) بن الْيَمَان
(نهران فِي الْجنَّة النّيل والفرات) لَا تعَارض بَينه وَبَين عدهَا أَرْبَعَة فِي حَدِيث لاحْتِمَال أَنه أعلم أَولا بِاثْنَيْنِ ثمَّ بِاثْنَيْنِ (الشِّيرَازِيّ عَن ابي هُرَيْرَة) واسناده حسن
(نَهَيْتُكُمْ) آنِفا (عَن زِيَارَة الْقُبُور) وَأما الْآن (فزوروها فانها تذكركم الْمَوْت) فَهَذَا نَاسخ للنَّهْي والمخاطب بِهِ الرِّجَال (ك عَن أنس
نَهَيْتُكُمْ عَن زِيَارَة الْقُبُور فزوروها فان لكم فِيهَا عِبْرَة طب عَن أم سَلمَة) وَضَعفه الهيثمي بِيَحْيَى بن المتَوَكل فرمز الْمُؤلف لحسنه مَمْنُوع
(نهيت) بِالْبِنَاءِ للْمَفْعُول (عَن التعري) أَي عَن كشف الْعَوْرَة بِحَضْرَة النَّاس وَهَذَا قبل أَن تنزل النُّبُوَّة وَفِيه قصَّة (الطَّيَالِسِيّ) أَبُو دَاوُد (عَن ابْن عَبَّاس) رمز الْمُؤلف لصِحَّته وَلَا يَصح
(نهيت أَن أَمْشِي عُريَانا) أَي نهاني الله عَن الْمَشْي من غير لِبَاس يواري عورتي فَمَا رؤيت عَوْرَته بعد (طب عَن الْعَبَّاس) بن عبد الْمطلب وَفِيه قصَّة
(نهيت عَن الْمُصَلِّين) أَي عَن قتل الْمُصَلِّين هَكَذَا جَاءَ فِي رِوَايَة أُخْرَى قَالَه مرَّتَيْنِ (طب عَن أنس) فِيهِ عَامر بن سِنَان مُنكر الحَدِيث
(نهينَا عَن الْكَلَام فِي الصَّلَاة الا بِالْقُرْآنِ وَالذكر) وَالدُّعَاء فَمن تكلم بِغَيْر ذَلِك بطلت صلَاته (طب عَن ابْن مَسْعُود
نوروا مَنَازِلكُمْ بِالصَّلَاةِ وَقِرَاءَة الْقُرْآن) زَاد فِي رِوَايَة الديلمي فانها صوامع الْمُؤمنِينَ (هَب عَن أنس) بن مَالك
(نوروا بِالْفَجْرِ) أَي صلوا صَلَاة الصُّبْح اذا استنار الافق كثيرا (فانه) أَي التَّنْوِير بِهِ (أعظم للاجر) بَقِيَّته
هَامِش قَوْله فِي الْجنَّة كَذَا بالنسخ وَالَّذِي فِي نسخ الْمَتْن من بدل فِي اه

نام کتاب : التيسير بشرح الجامع الصغير نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف    جلد : 2  صفحه : 461
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست