responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التيسير بشرح الجامع الصغير نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف    جلد : 2  صفحه : 450
عَبَّاس) واسناده ضَعِيف وَرَوَاهُ عَنهُ أَيْضا الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَزَاد اذا احْتضرَ فَرمى ببصره عَن يَمِينه ويساره فَلم ير الا غَرِيبا وَذكر أَهله وَولده وتنفس فَلهُ بِكُل نفس يتنفسه يمحو الله عَنهُ ألفي ألف سَيِّئَة وَيكْتب لَهُ ألفي ألف حَسَنَة وَفِيه عَمْرو بن حُصَيْن مَتْرُوك
(موت الْفجأَة) بفاء مَضْمُومَة مَعَ الْمَدّ ومفتوحة مَعَ الْقصر البغتة (أَخْذَة أَسف) بِفَتْح السِّين أَي غضب وبكسرها وَالْمدّ أَي أَخْذَة غَضْبَان أَي هُوَ من آثَار غضب الله فانه لم يتْركهُ ليتوب ويستعد للآخرة وَلم يمرضه ليَكُون كَفَّارَة (حم د عَن عبيد بن خَالِد) السلمى البهزى واسناده صَحِيح
(موت الْفجأَة رَاحَة لِلْمُؤمنِ) أَي المتأهب للْمَوْت المراقب لَهُ (وَأَخذه أَسف لِلْفَاجِرِ) أَي الْكَافِر وَالْفَاسِق الْغَيْر المتأهب لَهُ (حم هق عَن عَائِشَة) باسناد ضَعِيف لَكِن لَهُ شَوَاهِد
(موتان الارض) أَي مواتها الَّذِي لَيْسَ بمملوك (لله وَرَسُوله فَمن احيا شيأ مِنْهُ فَهُوَ لَهُ) وان لم يَأْذَن الامام عِنْد الشَّافِعِي وَشَرطه الْحَنَفِيَّة (هق عَن ابْن عَبَّاس) ثمَّ قَالَ مُنكر فَقَوْل الْمُؤلف حسن مَمْنُوع
(مُوسَى بن عمرَان صفى الله) أَي اصطفاه الله من خلقه وشرفه بِكَلَامِهِ (ك عَن أنس) بن مَالك
(مَوضِع سَوط فِي الْجنَّة) خص السَّوْط لَان شَأْن الرَّاكِب اذا أَرَادَ النُّزُول فِي منزل أَن يلقى سَوْطه قبل نُزُوله (خير من الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا) لَان الْجنَّة مَعَ نعيمها لَا انْقِضَاء لَهَا وَالدُّنْيَا مَعَ مَا فِيهَا فانية وَهَذَا فِي مَحل السَّوْط فَمَا الظَّن بِغَيْرِهِ مِمَّا هُوَ اعلى (خَ ت هـ عَن سهل بن سعد) السَّاعِدِيّ (ت عَن أبي هُرَيْرَة) بل رَوَاهُ البُخَارِيّ وَذهل عَنهُ الْمُؤلف
(مولى الْقَوْم) أَي عتيقهم (من أنفسهم) أَي ينْسب بنسبهم ويعزى الى قبيلتهم ويرثونه ان كَانَ مولى عتاقة فالمعتق يَرث الْعَتِيق بالعصوبة اذا فقد عصبَة النّسَب (خَ عَن أنس) بل هُوَ مُتَّفق عَلَيْهِ
(مولى الرجل أَخُوهُ وَابْن عَمه) فهما ناصراه معيناه أَو المُرَاد يرثانه اذا فقد الاقرب أَو لم يسْتَغْرق (طب عَن سهل بن حنيف) وَفِيه يحيى بن يزِيد ضَعِيف
(مهنة احداكن) بِفَتْح الْمِيم وتكسر خدمتها (فِي بَيتهَا تدْرك) بهَا (جِهَاد الْمُجَاهدين ان شَاءَ الله) أَي تدْرك ثَوَاب الْجِهَاد وَلَكِن لَا يلْزم التساوى فِي الْمِقْدَار (ع عَن أنس) باسناد ضَعِيف
(ميامين الْخَيل فِي شقرها) أَي بركتها فِي الاحمر الصافي مِنْهَا وَتَمَامه وأيمنها نَاصِيَة مَا كَانَ وَاضح الجبين محجل ثَلَاث قَوَائِم طلق الْيَد الْيُمْنَى (الطَّيَالِسِيّ) أَبُو دَاوُد (عَن ابْن عَبَّاس) واسناده حسن
(ميتَة الْبَحْر حَلَال وماؤه طهُور) بِمَعْنى خبر هُوَ الطّهُور مَاؤُهُ الْحل ميتَته وَفِيه أَن مَالا يعِيش الا بالبحر ميتَته طَاهِرَة يحل اكلها (قطّ ك عَن ابْن عَمْرو) بن الْعَاصِ واسناده ضَعِيف لَكِن لَهُ متابع
(
(المَاء لَا يُنجسهُ شئ) هَذَا مَتْرُوك الظَّاهِر فِيمَا اذا تغير بِنَجَاسَة اتِّفَاقًا وَخَصه الشَّافِعِيَّة والحنابلة بِمَفْهُوم خبر اذا بلغ المَاء قُلَّتَيْنِ لم يحمل خبثا فينجس مَا دونهمَا مُطلقًا وَأخذ مَالك باطلاقه فَقَالَ لَا ينجس المَاء الا بالتغير (طس عَن عَائِشَة) واسناده حسن
(المَاء طهُور الا مَا غلب على رِيحه أَو على طعمه) قَالَ ابْن الْمُنْذِرِيّ أَجمعُوا على أَن المَاء قل أَو كثر اذا حل بِهِ نجس فَغَيره لونا أَو طعما أَو ريحًا تنجس (قطّ عَن ثَوْبَان) باسناد ضَعِيف
(المائد فِي الْبَحْر) من ماد يميد اذا دَار رَأسه بشم ريح الْبَحْر (الَّذِي يُصِيبهُ القئ لَهُ أجر شَهِيد) ان رَكبه لطاعة (وَالْغَرق) بِفَتْح فَكسر (لَهُ أجر شهيدين) ان رَكبه لنَحْو غَزْو أَو حج (د عَن أم حرَام) واسناده حسن
(الْمُؤَذّن يغْفر لَهُ مد صَوته) أَي غَايَة صَوته أَي يغْفر لَهُ مغْفرَة طَوِيلَة عريضة على طَرِيق الْمُبَالغَة أَي يستكمل مغْفرَة الله اذا استوفى وَسعه فِي رفع الصَّوْت (وَيشْهد لَهُ كل رطب) أَي نَام (ويابس) أَي جماد

نام کتاب : التيسير بشرح الجامع الصغير نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف    جلد : 2  صفحه : 450
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست