مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
16
ارساله
(الديك الْأَبْيَض صديقي وصديق صديقي وعدو عدوي يحرس دَار صَاحبه وَسبع دور حولهَا) وَقد أفرد أَبُو نعيم أَحَادِيث الديك بالتأليف وَتَبعهُ الْمُؤلف (الْحَرْث) فِي مُسْنده (عَن أبي زيد الْأنْصَارِيّ) قَالَ الْخَطِيب // لَا يَصح //
(الدِّينَار بالدينار لَا فضل بَينهمَا وَالدِّرْهَم بالدرهم لَا فضل بَينهمَا) زَاد فِي رِوَايَة فَمن زَاد أَو اسْتَزَادَ فقد أربى فَيشْتَرط فِي بيع بعض الْجِنْس الْوَاحِد بِبَعْض الْمُمَاثلَة والحلول والتقابض (م ن عَن أبي هُرَيْرَة
(الدِّينَار كنز وَالدِّرْهَم كنز والقيراط كنز) أَي إِذا لم تخرج زَكَاته فَهُوَ كنز وَإِن كَانَ على وَجه الأَرْض لم يدْفن فَيدْخل فِي قَوْله تَعَالَى {وَالَّذين يكنزون الذَّهَب وَالْفِضَّة} الْآيَة فَإِن أخرجت زَكَاته فَلَيْسَ بكنز وَإِن دفن (ابْن مرْدَوَيْه) فِي تَفْسِيره (عَن أبي هُرَيْرَة) // بِإِسْنَاد ضَعِيف // (الدِّينَار بالدينار وَالدِّرْهَم بالدرهم وَصَاع حِنْطَة بِصَاع حِنْطَة وَصَاع شعير بِصَاع شعير وَصَاع ملح بِصَاع ملح لَا فضل بَين شَيْء من ذَلِك) فَإِن وَقع التَّفَاضُل فَهُوَ رَبًّا (طب ك عَن أبي أسيد السَّاعِدِيّ) // بِإِسْنَاد صَحِيح أَو حسن //
(الدِّينَار بالدينار لَا فضل بَينهمَا وَالدِّرْهَم بالدرهم لَا فضل بَينهمَا فَمن كَانَت لَهُ حَاجَة بورق) بِتَثْلِيث الرَّاء وَالْكَسْر أفْصح وَمحل تَفْسِير ذَلِك كتب الْفُرُوع أَي فضَّة (فليصطرفها بِذَهَب وَمن كَانَت لَهُ حَاجَة بِذَهَب فليصطرفها بالورق وَالصرْف هَا وَهَا) بِالْمدِّ وَالْقصر بِمَعْنى خُذ وهات فَيشْتَرط فِي الصّرْف الْحُلُول والتقابض فِي الْمجْلس (هـ ك عَن عَليّ) قَالَ ك // صَحِيح غَرِيب وَأقرهُ الذَّهَبِيّ //
(الدّين) بِكَسْر الدَّال (يسر) أَي الْإِسْلَام ذُو يسر أَي مبْنى على التسهيل وَالتَّخْفِيف (وَلنْ يغالب الدّين) أَي لَا يقاومه (أحد إِلَّا غَلبه) يَعْنِي لَا يتعمق فِيهِ أحد وَيَأْخُذهُ لتشديد إِلَّا عَلَيْهِ الدّين وَعجز المتعمق (هَب عَن أبي هُرَيْرَة) وَرَوَاهُ البُخَارِيّ بِلَفْظ أَن الدّين
(الدّين النَّصِيحَة أَي عماده وقوامه النَّصِيحَة لله وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمنِينَ بولغ فِيهِ حَتَّى جعل الدّين كُله إِيَّاهَا وَمَا ألطف قَول المقرى فِي قصيدة الْتِزَام النُّون فِي كل كلمة مِنْهَا
(نزه لسَانك عَن نفاق مُنَافِق ... وانزع فَإِن الدّين نصح الْمُؤمن)
(وتجنب الْمَنّ المنكد للندى ... وأعن بنيلك من أعانك وامنن)
(تخ عَن ثَوْبَان) بِضَم الْمُثَلَّثَة وَقيل بِفَتْحِهَا (الْبَزَّار) فِي مُسْنده (عَن ابْن عمر) // بِإِسْنَاد صَحِيح //
(الدّين) بِفَتْح الدَّال (شين الدّين) بِفَتْح الشين الْمُعْجَمَة وبكسر الدَّال أَي عَيبه لِأَنَّهُ يشغل الْقلب بهمه وقضائه والتذلل للْغَرِيم فيشتغل بذلك عَن الْعِبَادَة وَقد يحلف فيأثم أَو يَمُوت فيرتهن بِهِ (أَبُو نعيم فِي) كتاب (الْمعرفَة) معرفَة الصَّحَابَة (عَن مَالك بن يخَامر) بِفَتْح الْمُثَنَّاة التَّحْتِيَّة والمعجمة وَكسر الْمِيم الْحِمصِي // وَإِسْنَاده واهٍ // (الْقُضَاعِي) فِي مُسْند الفردوس (عَنهُ) أَي عَن مَالك (عَن معَاذ بن جبل) // وَإِسْنَاده حسن //
(الدّين) بِالْفَتْح (راية الله فِي الأَرْض) الَّتِي وَضعهَا الإذلال من شَاءَ إذلاله (فَإِذا أَرَادَ أَن يذل عبدا وَضعهَا فِي عُنُقه) وَذَلِكَ بإيقاعه فِي الِاسْتِدَانَة فَيحصل لَهُ الذل والهوان (ك عَن ابْن عمر) وَقَالَ صَحِيح ورد عَلَيْهِ
(الدّين دينان) بِفَتْح الدَّال فيهمَا (فَمن مَاتَ وَهُوَ يَنْوِي قَضَاءَهُ) أَي وفاءه لرَبه مَتى أمكنه (فَأَنا وليه) أقضيه عَنهُ مِمَّا يفئ الله بِهِ من نَحْو غنيمَة وَصدقَة (وَمن مَاتَ وَلَا يَنْوِي قَضَاءَهُ فَذَلِك) أَي الْمَدِين الَّذِي لم ينْو وَفَاء هُوَ (الَّذِي يُؤْخَذ من حَسَنَاته) يَوْم الْقِيَامَة فَيعْطى لرب الدّين فَإِنَّهُ (لَيْسَ يَوْمئِذٍ) أَي يَوْم الْحساب (دِينَار وَلَا دِرْهَم) يُوفى بِهِ فَإِن لم تف حَسَنَاته أَخذ من سيات غَرِيمه فطرحت عَلَيْهِ ثمَّ ألْقى فِي النَّار كَمَا
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
16
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir