مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
110
(من قنوط عباده) أَي من شدَّة يأسهم (وَقرب غَيره) تَمَامه قَالَ أَبُو رزين قلت يَا رَسُول الله أَو يضْحك الرب قَالَ نعم قلت لن نعدم من رب يضْحك خيرا (حم هـ عَن أبي رزين) الْعقيلِيّ
(ضحِكت من نَاس) مثلُوا إِلَى أَو أَخْبرنِي الله عَنْهُم (يأتونكم من قبل الْمشرق) أَي من جِهَته للْجِهَاد مَعكُمْ (يساقون إِلَى الْجنَّة وهم كَارِهُون) أَي يقادون إِلَى الْقَتْل فِي سَبِيل الله الْموصل إِلَى الْجنَّة وهم كَارِهُون للْمَوْت (حم طب عَن سهل بن سعد) قَالَ كنت مَعَ النَّبِي بالخندق فحفر فصادف حجرا فَضَحِك فَقيل لَهُ لم تضحك فَذكره
(ضحِكت من قوم يساقون إِلَى الْجنَّة مُقرنين فِي السلَاسِل) كِنَايَة عَن كراهتهم للشَّهَادَة الموصلة للجنة (حم عَن أبي أُمَامَة) // بِإِسْنَاد حسن //
(ضحوا بالجذع) بِفتْحَتَيْنِ أَي بالشاب الفتي وَهُوَ من الْإِبِل مَا دخل فِي الْخَامِسَة وَمن الْبَقر والمعز مَا دخل فِي الثَّانِيَة و (من الضَّأْن) مَا تمّ لَهُ عَام (فَإِنَّهُ جَائِز) أَي مجزئ فِي الْأُضْحِية وَمَفْهُومه أَن مَا لَا يبلغ ذَلِك السن لَا تُجزئ التَّضْحِيَة بِهِ لَكِن قَالَ الشَّافِعِيَّة أَن أجذع أَي سقط سنه قبلهَا أَجْزَأَ أَيْضا (حم طب عَن أم بِلَال) بنت هِلَال الإسلمية // بِإِسْنَاد صَحِيح //
(ضرب الله مثلا صراطاً مُسْتَقِيمًا وعَلى جنبتي) بِفَتْح النُّون وَالْمُوَحَّدَة بضبط الْمُؤلف (الصِّرَاط) أَي جانبيه (سوران) بِالضَّمِّ تَثْنِيَة سور وَأَصله الْبناء الْمُحِيط (فيهمَا أَبْوَاب مفتحة وعَلى الْأَبْوَاب ستور) جمع ستر (مرخاة) أَي مسبلة (وعَلى بَاب الصِّرَاط دَاع يَقُول يَا أَيهَا النَّاس ادخُلُوا الصِّرَاط جَمِيعًا وَلَا تتعوجوا) أَي لَا تميلوا (وداع يَدْعُو من فَوق الصِّرَاط فَإِذا أَرَادَ الْإِنْسَان أَن يفتح شيأ من تِلْكَ الْأَبْوَاب قَالَ وَيحك) كلمة ترحم (لَا تفتحه فَإنَّك إِن فَتحته تلجه) أَي تدخله (فالصراط الْإِسْلَام والسوران حُدُود الله تَعَالَى والأبواب المفتحة محارم الله وَذَلِكَ الدَّاعِي على رَأس الصِّرَاط كتاب الله) الْقُرْآن (والداعي من فَوق واعظ الله فِي قلب كل مُسلم) إِنَّمَا ضرب الْمثل بذلك زِيَادَة فِي التَّوْضِيح والتقرير ليصير الْمَعْقُول محسوساً والمتخيل محققاً (حم ك عَن النواس) بِفَتْح النُّون وَشدَّة الْوَاو ثمَّ مُهْملَة ابْن خَالِد الكلائي أَو الْأنْصَارِيّ قَالَ ك صَحِيح وأقروه
(ضرس الْكَافِر) يصير فِي جَهَنَّم (مثل أحد) بِضَمَّتَيْنِ أَي مثل جبل أحد فِي الْمِقْدَار (وَغلظ جلده مسيرَة ثَلَاثَة) من الْأَيَّام وَإِنَّمَا جعل كَذَلِك لِأَن عظم جثته يزِيد فِي إيلامه وَهَذَا فِي حق الْبَعْض لَا الْكل (م ت عَن أبي هُرَيْرَة
ضرس الْكَافِر يَوْم الْقِيَامَة) يصير (مثل أحد وَفَخذه مثل الْبَيْضَاء) مَوضِع فِي بِلَاد الْعَرَب أَو هُوَ اسْم جبل (ومقعده فِي النَّار ومسيرة ثَلَاث) من الْأَيَّام (مثل الربذَة) بِالتَّحْرِيكِ وَآخره ذال مُعْجمَة قَرْيَة بِقرب الْمَدِينَة يُرِيد مَا بَين الربذَة وَالْمَدينَة (ت عَن أبي هُرَيْرَة) وَقَالَ // حسن غَرِيب //
(ضرس الْكَافِر يَوْم الْقِيَامَة مثل أحد وَعرض جلده سَبْعُونَ ذِرَاعا وعضده مثل الْبَيْضَاء وَفَخذه مثل ورقان) كقطران جبل أسود على يَمِين الْمَار من الْمَدِينَة إِلَى مَكَّة (ومقعده فِي النَّار مَا بيني وَبَين الربذَة) بِفَتْح الرَّاء وَالْمُوَحَّدَة والذال الْمُعْجَمَة وبكسر أَوله على قلَّة وَبَينهمَا ثَلَاث مراحل (حم عَن أبي هُرَيْرَة) // بِإِسْنَاد صَحِيح //
(ضرس الْكَافِر مثل أحد وَغلظ جلده سَبْعُونَ ذِرَاعا بِذِرَاع الْجَبَّار) أَرَادَ بِهِ مزِيد الطول أَو الْجَبَّار اسْم ملك من الْيمن أَو الْعَجم كَانَ طَوِيل الذِّرَاع (الْبَزَّار عَن ثَوْبَان) مولى الْمُصْطَفى // بِإِسْنَاد حسن //
(ضع) ندبا أَو إرشاداً (الْقَلَم على أُذُنك) حَال الْكِتَابَة (فَإِنَّهُ أذكر للمملى) أَي أسْرع تذكراً فِيمَا تُرِيدُ إنشاءه من الْعبارَة والمقاصد لِأَن الْقَلَم أحد
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
2
صفحه :
110
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir