responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 92
قومِي فأجدني أعافه قَالَ خَالِد فاجتررته فأكلته وَرَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ينظر

(1154) الضبع صيد وَفِيه كَبْش
أخرجه أَصْحَاب السّنَن عَن جَابر رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه الدَّارَقُطْنِيّ عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنهُ حسنه التِّرْمِذِيّ ورمز السُّيُوطِيّ لحسنه
سَببه عَن جَابر قَالَ سَأَلت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الضبع فَقَالَ هُوَ صيد وَيجْعَل فِيهِ كَبْشًا إِذا صَاده وَهُوَ محرم

(1155) الضِّيَافَة ثَلَاثَة أَيَّام فَمَا كَانَ وَرَاء ذَلِك فَهُوَ صَدَقَة
أخرجه البُخَارِيّ عَن أبي شُرَيْح
وَأخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه وتتمته كَمَا فِي البُخَارِيّ عَن أبي شُرَيْح الْعَدوي قَالَ سَمِعت أذناي وأبصرت عَيْنَايَ حِين تكلم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ من يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَليُكرم ضَيفه وجائزته قَالَ وَمَا جائزته يَا رَسُول الله قَالَ يَوْم وَلَيْلَة والضيافة ثَلَاثَة أَيَّام فَمَا كَانَ وَرَاء ذَلِك فَهُوَ صَدَقَة عَلَيْهِ وَمن كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَلْيقل خيرا أَو ليصمت

حرف الطَّاء الْمُهْملَة

(1156) طَعَام بِطَعَام وإناء بِإِنَاء
أخرجه التِّرْمِذِيّ عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ قَالَ ابْن حجر إِسْنَاده حسن
سَببه كَمَا فِي التِّرْمِذِيّ عَن أنس قَالَ أَهْدَت بعض أَزوَاج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم طَعَاما فِي قَصْعَة فَضربت عَائِشَة الْقَصعَة بِيَدِهَا فَأَلْقَت مَا فِيهَا قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم طَعَام فَذكره وَفِي رِوَايَة

(1157) طَعَام كطعامها وإناء كإنائها
أخرجه الإِمَام أَحْمد عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا قَالَ ابْن حجر إِسْنَاده حسن
سَببه عَن عَائِشَة قَالَت مَا رَأَيْت

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 92
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست