responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 87
السَّاعِدِيّ قَالَت يَا رَسُول الله إِنَّا نحب الصَّلَاة مَعَك فيمنعنا أَزوَاجنَا فَذكره

(1136) صِيَام يَوْم السبت لَا لَك وَلَا عَلَيْك
أخرجه الإِمَام أَحْمد عَن امْرَأَة هِيَ جدة حميد الْأَعْرَج قَالَ الهيثمي فِيهِ ابْن لَهِيعَة
سَببه أخرج أَحْمد عَن حميد الْأَعْرَج قَالَ حَدَّثتنِي جدتي أَنَّهَا دخلت على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ يتغدا وَذَلِكَ يَوْم السبت فَقَالَ تعالي فكلي قَالَت إِنِّي صَائِمَة قَالَ أصمت أمس قَالَت لَا
فَذكره

الْمحلى بأل

(1137) الصَّائِم المتطوع أَمِير نَفسه إِن شَاءَ صَامَ وَإِن شَاءَ أفطر
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَصْحَاب السّنَن غير ابْن مَاجَه وَالْحَاكِم عَن أم هانىء رَضِي الله عَنْهَا قَالَ التِّرْمِذِيّ فِي إِسْنَاده مقَال
وَقَالَ النَّسَائِيّ فِي مُسْنده اخْتِلَاف كثير
سَببه عَن أم هانىء قَالَت دخل عَليّ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَدَعَا بشراب فَشرب ثمَّ ناولني فَشَرِبت قلت يَا رَسُول الله أما إِنِّي كنت صَائِمَة فَذكره

(1138) الصَّبْر عِنْد الصَّدَقَة
أخرجه البُخَارِيّ عَن أنس رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه الْبَزَّار وَأَبُو يعلى عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ مر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على امْرَأَة بِالبَقِيعِ تبْكي فَأمرهَا بِالصبرِ ثمَّ ذكره

(1139) الصَّدَقَة على وَجههَا واصطناع الْمَعْرُوف وبر الْوَالِدين وصلَة الرَّحِم تحول الشَّقَاء سَعَادَة وتزيد فِي الْعُمر وتقي مصَارِع السوء
أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية عَن أَمِير الْمُؤمنِينَ عَليّ رَضِي الله عَنهُ قَالَ مخرجه تفرد بِهِ إِسْمَاعِيل عَن إِبْرَاهِيم هُوَ أَبُو سُفْيَان ثِقَة
سَببه كَمَا فِي الْحِلْية من حَدِيث إِسْمَاعِيل بن أبي دَاوُد عَن إِبْرَاهِيم عَن الْأَوْزَاعِيّ قَالَ قدمت الْمَدِينَة فَسَأَلت

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 87
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست