responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 8
إِلَيْهِ النَّفس وَلم يطمئن إِلَيْهِ الْقلب وَإِن أَفْتَاك الْمفْتُون
أخرجه أَحْمد عَن أبي ثَعْلَبَة الْخُشَنِي رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي رِجَاله ثِقَات
سَببه عَن أبي ثَعْلَبَة قَالَ قلت يَا رَسُول الله أَخْبرنِي بِمَا يحل لي وَبِمَا يحرم فَصَعدَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَصوب فِي الْبَصَر ثمَّ ذكره

(901) ألبلاء مُوكل بالْمَنْطق فَلَو أَن رجلا عير رجلا برضاع كلبة لرضعها
أخرجه الْخَطِيب عَن أبي مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ أوردهُ فِي تَرْجَمَة نصير الْخُرَاسَانِي وَنقل عَن جمع أَنه كَذَّاب وَفِيه أَيْضا عَاصِم بن حَمْزَة
قَالَ ابْن عدي يحدث بِأَحَادِيث بَاطِلَة
قَالَ الْمَنَاوِيّ وَمن ثمَّ حكم ابْن الْجَوْزِيّ بِوَضْعِهِ لَكِن قَالَ شيخ مَشَايِخنَا فِي كشف الالتباس أخرجه جمَاعَة كالعسكري والديلمي وَابْن أبي شيبَة وَأخرجه الْبَيْهَقِيّ مَوْقُوفا على الصّديق والقضاعي وَابْن لال مَرْفُوعا قَالَ الْحَافِظ السخاوي فَإِذن القَوْل بِالْوَضْعِ لَا يحسن وَذَلِكَ لِكَثْرَة الطّرق الَّتِي فِي بَعْضهَا ضعف
سَببه عَن ابْن عَبَّاس قَالَ حَدثنِي عَليّ بن أبي طَالب رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ لما أَمر رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن يعرض نَفسه على قبائل الْعَرَب خرج وَأَنا مَعَه وَأَبُو بكر فدفعنا إِلَى مجْلِس من مجَالِس الْعَرَب فَتقدم أَبُو بكر وَكَانَ نسابة فَسلم فَردُّوا عَلَيْهِ السَّلَام فَقَالَ مِمَّن الْقَوْم قَالُوا من ربيعَة فَقَالَ أَمن هامتها أم من لهازمها قَالُوا من هامتها الْعُظْمَى
قَالَ فَأَي هامتها الْعُظْمَى أَنْتُم قَالُوا ذهل الْأَكْبَر
قَالَ أفمنكم عَوْف الَّذِي يُقَال لَهُ لَا حر بوادي عَوْف
قَالُوا لَا
قَالَ أفمنكم بسطَام ذُو اللِّوَاء ومنتهى الْأَحْيَاء قَالُوا لَا
قَالَ أفمنكم جساس بن مرّة حامي الذمار ومانع الْجَار قَالُوا لَا
قَالَ أفمنكم الحوفزان قَاتل الْمُلُوك وسالبها أَنْفسهَا قَالُوا لَا قَالَ أفمنكم المزدلف صَاحب الْعِمَامَة

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 8
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست