responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 76
جَمِيعًا ومررت على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مُنْهَزِمًا وَهُوَ على بغلته الشَّهْبَاء فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لقد رأى ابْن الْأَكْوَع فَزعًا فَلَمَّا غشوا رَسُول الله نزل عَن بغلته ثمَّ قبض قَبْضَة من تُرَاب الأَرْض ثمَّ اسْتقْبل بِهِ وُجُوههم فَقَالَ شَاهَت الْوُجُوه فَمَا خلق الله مِنْهُم إنْسَانا إِلَّا مَلأ عَيْنَيْهِ تُرَابا بِتِلْكَ القبضة فَوَلوا مُدبرين فَهَزَمَهُمْ الله تَعَالَى وَقسم رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم غنائمهم بَين الْمُسلمين

(1099) شَاهِدَاك أَو يَمِينه
أخرجه الشَّيْخَانِ عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَن عبد الله بن مَسْعُود قَالَ من حلف على يَمِين يسْتَحق بِهِ مَالا هُوَ فِيهَا فَاجر لَقِي الله وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَان
ثمَّ ذكر حَدِيث الْأَعْمَش غير أَنه قَالَ كَانَت بيني وَبَين رجل خُصُومَة فِي بِئْر فَاخْتَصَمْنَا إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَذكره

(1100) شرار النَّاس شرار الْعلمَاء فِي النَّاس
أخرجه الْبَزَّار وَأَبُو نعيم والديلمي عَن معَاذ بن جبل رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي وَالْمُنْذِرِي فِيهِ الْخَلِيل بن مرّة
قَالَ البُخَارِيّ مُنكر الحَدِيث
سَببه عَن معَاذ قَالَ تعرضت أَو تصديت لرَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ يطوف بِالْبَيْتِ قلت أَي النَّاس شَرّ قَالَ اللَّهُمَّ اغْفِر اسْأَل عَن الْخَيْر وَلَا تسْأَل عَن الشَّرّ
ثمَّ ذكره

(1101) شَرّ الْبلدَانِ أسواقها
وَأخرجه الْحَاكِم وَأحمد وَأَبُو يعلى عَن جُبَير بن مطعم رَضِي الله عَنهُ
أخرجه ابْن حبَان فِي صَحِيحه عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ
سَببه مر فِي حَدِيث خير الْبِقَاع الْمَسَاجِد وَشر الْبِقَاع الْأَسْوَاق

(1102) شَهَادَة خُزَيْمَة بِشَهَادَة رجلَيْنِ
أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن خُزَيْمَة وَابْن أبي

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 76
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست