responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 56
عَسَاكِر عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنْهَا أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ جَالِسا فَسمع غوغاء النَّاس وَالصبيان فَإِذا حبشية تزفن وَالنَّاس حولهَا فَقَالَ يَا عَائِشَة تعالي فانظري فَوضعت خدي على مَنْكِبه فَجعلت انْظُر مَا بَين الْمَنْكِبَيْنِ إِلَى رَأسه فَجعل يَقُول يَا عَائِشَة مَا شبعت فَأَقُول لَا لأنظر منزلي عِنْده فقد رَأَيْته يراوح بَين قَدَمَيْهِ فطلع عمر فَتفرق النَّاس عَنْهَا وَالصبيان فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رَأَيْت فَذكره

(1042) رب عذق مذلل لِابْنِ الدحداحة فِي الْجنَّة
أخرجه مُسلم عَن جَابر بن سَمُرَة رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه ابْن سعد فِي الطَّبَقَات عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ لما نزل {من ذَا الَّذِي يقْرض الله} الْآيَة قَالَ ابْن الدحداحة يَا رَسُول الله استقرضنا رَبنَا قَالَ نعم قَالَ فَإِنِّي أَقْرَضته خائطا فِيهِ سِتّمائَة نَخْلَة
قَالَ فَذكره
قَالَ الهيثمي رَوَاهُ الْبَزَّار وَفِيه حميد بن عَطاء الْأَعْرَج ضَعِيف وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَفِيه إِسْمَاعِيل بن قيس ضَعِيف

(1043) رحم الله قسا إِنَّه كَانَ على دين أبي إِسْمَاعِيل بن إِبْرَاهِيم
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير والأوسط عَن عَامر بن أبجر رَضِي الله عَنهُ
سَببه ورد من طرق أَنه وَفد إياد لما قدمُوا على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَسْلمُوا سَأَلَهُمْ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن قس فَقَالَ أَيّكُم يعرف قس بن سَاعِدَة الْإِيَادِي قَالُوا كلنا
قَالَ كَأَنِّي أنظر إِلَيْهِ فِي سوق عكاظ على جمل أَحْمَر أَوْرَق وَهُوَ يخْطب النَّاس وَهُوَ يَقُول كلَاما مَا أَرَانِي أحفظه فَقَالَ بعض الْقَوْم نَحن نَحْفَظهُ يَا رَسُول الله فَقَالَ هاتوا
فَقَالَ قَائِلهمْ
إِنَّه قَالَ يَا أَيهَا النَّاس اسمعوا وعوا وَإِذا وعيتم فانتفعوا إِنَّه من عَاشَ مَاتَ وَمن مَاتَ فَاتَ وكل مَا هُوَ

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 56
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست