responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 49
سفينة قَالَ شكا رجل إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم صَفْوَان بن الْمُعَطل وَقَالَ هجاني فَذكره

(1021) دَعوه فَإِن لصَاحب الْحق مقَالا
أخرجه الشَّيْخَانِ وَالتِّرْمِذِيّ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ أَن رجلا تقاضى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأَغْلَظ لَهُ فهم بِهِ أَصْحَابه فَقَالَ دَعوه فَإِن لصَاحب الْحق مقَالا واشتروا لَهُ بَعِيرًا فَأَعْطوهُ إِيَّاه قَالُوا لَا نجد إِلَّا أفضل من سنه قَالَ اشتروه فَأَعْطوهُ إِيَّاه فَإِن خَيركُمْ أحسنكم قَضَاء

(1022) دَعوه يَئِن فَإِن الأنين اسْم من أَسمَاء الله تَعَالَى يستريح إِلَيْهِ العليل
أخرجه الرَّافِعِيّ فِي تَارِيخ قزوين عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن عَائِشَة قَالَت دخل علينا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَعِنْدنَا عليل يَئِن فَقُلْنَا لَهُ اسْكُتْ
قَالَ دَعوه فَذكره

(1023) دَعونِي من السودَان فَإِنَّمَا الْأسود لبطنه وفرجه
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا لَكِن تكلمُوا فِي سَنَده قَالَ السخاوي سَنَده ضَعِيف إِلَّا أَن لَهُ شَوَاهِد يُؤَكد بَعْضهَا بَعْضًا
سَببه عَن ابْن عَبَّاس قَالَ ذكر السودَان عِنْد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَذكره

(1024) دفن بالطينة الَّتِي خلق مِنْهَا
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الهيثمي فِيهِ عبد الله بن عِيسَى وَهُوَ ضَعِيف
سَببه أخرج الْبَزَّار عَن أبي سعيد رَضِي الله عَنهُ أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مر بِالْمَدِينَةِ فَرَأى جمَاعَة يحفرون قبرا فَسَأَلَ عَنهُ فَقَالُوا حبشِي قدم فَقَالَ لَا إِلَه إِلَّا الله سيق عَن أرضه وسمائه إِلَى التربة الَّتِي خلق مِنْهَا

(1025) دعهم فليتنافسوا فِي الْأَعْمَال فَإِنِّي أَخَاف أَن يتكلوا
أخرجه أَبُو نعيم فِي

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 49
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست