responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 41
فَذكره
وَأخرجه أَيْضا ابْن حبَان وَوَقع عِنْده فِي أول السُّؤَال وَالْجَوَاب بِلَا أَدْرِي وَكَذَا عِنْد الْحَاكِم وأصل الحَدِيث عِنْد مُسلم من رِوَايَة أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ بِغَيْر قصَّة بِلَفْظ أحب الْبِلَاد إِلَى الله مساجدها وَأبْغض الْبِلَاد إِلَى الله أسواقها

(998) خير الْإِسْلَام تطعم الطَّعَام وتقرأ السَّلَام على من عرفت وَمن لم تعرف
أخرجه البُخَارِيّ عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ
سَببه أَن رجلا سَأَلَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
أَي الْإِسْلَام خير قَالَ تطعم الطَّعَام فَذكره

(999) خير الصَدَاق أيسره
أخرجه الْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ عَن عقبَة بن عَامر رَضِي الله عَنهُ قَالَ الْحَاكِم صَحِيح على شَرطهمَا وَأقرهُ الذَّهَبِيّ
سَببه عَن عقبَة قَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لرجل أترضى أَن أزَوجك فُلَانَة قَالَ نعم وَقَالَ للْمَرْأَة أترضين قَالَت نعم
فزوج وَلم يفْرض صَدَاقا وَلم يُعْطهَا شَيْئا وَكَانَ مِمَّن شهد خَيْبَر فأوصى لَهَا بسهمه عِنْد الْمَوْت فباعته بِمِائَة ألف
فَذكره

(1000) خير الصَّدَقَة مَا كَانَ عَن ظهر غنى وابدأ بِمن تعول
أخرجه البُخَارِيّ وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَلم يخرج لَهُ مُسلم إِلَّا قَوْله ابدأ بِمن تعول
سَببه مر فِي حَدِيث ابدأ بِمن تعول من حَدِيث حَكِيم بن حزَام وَزَاد فِي رِوَايَة الْبَيْهَقِيّ عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ وَمن أعول قَالَ امْرَأَتك تَقول أَطْعمنِي وَإِلَّا فارقني خادمك يَقُول أَطْعمنِي وَإِلَّا بِعني
ولدك يَقُول إِلَى من تَكِلنِي وَقَالَ الْحَافِظ الْعِرَاقِيّ وَتَبعهُ تِلْمِيذه الْبُرْهَان الْحلَبِي إِن هَذَا التَّفْسِير مدرج مَوْقُوف على أبي هُرَيْرَة وَفِي الْهدى لِابْنِ الْقيم أَن فِي النَّسَائِيّ هَذَا الَّذِي قَالَه أَبُو هُرَيْرَة مَرْفُوعا وَفِيه وابدأ بِمن تعول
قيل وَمن أعول يَا رَسُول الله

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 41
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست