responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 300
أَبِيه رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ دخل النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأخذ بِلَال فِي الْإِقَامَة فَقَامَ ابْن بُحَيْنَة يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ فَضرب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَنْكِبه وَقَالَ يَا ابْن فَذكره

(1799) يَا أَبَا بكر أما إِن الْملك سيقولها لَك عِنْد الْمَوْت
أخرجه الْحَكِيم التِّرْمِذِيّ عَن أبي بكر الصّديق رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ قَرَأت عِنْد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

(1800) يَا أيتها النَّفس المطمئنة ارجعي إِلَى رَبك راضية مرضية
فَقلت مَا أحسن هَذَا يَا رَسُول الله فَقَالَ يَا أَبَا بكر أما إِن الْملك سيقولها لَك عِنْد الْمَوْت

(1801) يَا أَبَا بكر الشّرك فِيكُم أخْفى من دَبِيب النَّمْل
أخرجه ابْن رَاهَوَيْه وَأَبُو يعلى عَن معقل بن يسَار عَن أبي بكر رَضِي الله عَنهُ وَسَنَده ضَعِيف
سَببه عَن معقل قَالَ قَالَ أَبُو بكر الصّديق إِن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ذكر الشّرك فَقَالَ هُوَ أخْفى من دَبِيب النَّمْل فَقَالَ أَبُو بكر يَا رَسُول الله هَل الشّرك إِلَّا أَن يَجْعَل مَعَ الله إِلَهًا آخر فَقَالَ ثكلتك أمك يَا أَبَا بكر فَذكره
وَفِي آخِره وسأدلك على شَيْء إِذا فعلته ذهب عَنْك صَغِير الشّرك وكبيره قل اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك أَن أشرك بك وَأَنا أعلم وأستغفرك لما لَا أعلم

(1802) يَا ابْن الْخطاب اذْهَبْ فَنَادِ فِي النَّاس أَنه لَا يدْخل الْجنَّة إِلَّا الْمُؤْمِنُونَ
أخرجه ابْن أبي شيبَة وَالْإِمَام أَحْمد وَمُسلم وَالتِّرْمِذِيّ والدارمي وَابْن حبَان عَن عمر رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ لما كَانَ يَوْم خَيْبَر أقبل بعض أَصْحَاب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالُوا فلَان شَهِيد فلَان شَهِيد حَتَّى مروا على رجل فَقَالُوا فلَان شَهِيد فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كلا

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 300
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست