responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 295
لَا يسألني الله عَن سنة أحدثتها عَلَيْكُم لم يَأْمُرنِي بهَا وَلَكِن سلوا الله من فَضله
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْبَغوِيّ عَن عبيد بن فَضِيلَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ أصَاب النَّاس سنة فَقَالُوا يَا رَسُول الله سعر لنا
قَالَ فَذكره

(1778) لَا يسمع بِي أحد من هَذِه الْأمة يَهُودِيّ وَلَا نَصْرَانِيّ ثمَّ يَمُوت وَلم يُؤمن بِالَّذِي أرْسلت بِهِ إِلَّا كَانَ من أَصْحَاب النَّار
أخرجه مُسلم عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَلَفظه وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَا يسمع الخ
سَببه أخرج الدَّارَقُطْنِيّ فِي الْأَفْرَاد عَن عبد الله بن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ قَالَ جَاءَ رجل إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا رَسُول الله أَرَأَيْت رجلا من النَّصَارَى متمسكا بالإنجيل ورجلا من الْيَهُود متمسكا بِالتَّوْرَاةِ يُؤمن بِاللَّه وَرَسُوله ثمَّ لم يتبعك قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من سمع بِي من يَهُودِيّ أَو نَصْرَانِيّ ثمَّ لم يَتبعني فَهُوَ فِي النَّار

(1779) لَا يصل لكم إِنَّك آذيت الله عز وَجل
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَابْن حبَان والضياء عَن السَّائِب بن خَلاد بن سُوَيْد الْأنْصَارِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَن رجلا أم قوما فبصق فِي الْقبْلَة فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا يصل فَذكره

(1780) لَا يعدل بالرعة
أخرجه التِّرْمِذِيّ عَن جَابر رَضِي الله عَنهُ وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن غَرِيب
سَببه قَالَ جَابر ذكر رجل عِنْد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِعبَادة واجتهاد وَذكر آخر برعة بورع فَقَالَ لَا يعدل بالرعة

(1781) لَا يكن بك السوء يَا أَبَا أَيُّوب
أخرجه ابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْحَاكِم عَن أبي أَيُّوب الْأنْصَارِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 295
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست