responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 289
فَقَالَ بَعْضنَا قد انْقَطَعت وَقَالَ بَعْضنَا لَا تَنْقَطِع فَدَخَلْنَا على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَسَأَلته عَن ذَلِك فَذكره

(1756) لَا تيأسا من الرزق مَا تهزهزت رؤوسكما فَإِن الْإِنْسَان تلده أمه أَحْمَر لَا قشر عَلَيْهِ ثمَّ يرزقه الله
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان والضياء الْمَقْدِسِي عَن حَبَّة وَسَوَاء ابْني خَالِد الأسديين رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي ابْن مَاجَه عَن سَلام بن شُرَحْبِيل عَن حَبَّة وَسَوَاء ابْني خَالِد قَالَ دَخَلنَا على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ يعالج شَيْئا فأعناه عَلَيْهِ فَقَالَ لَا تيأسا من الرزق فَذكره

(1757) لَا حبس بعد سُورَة النِّسَاء
أخرجه الْبَيْهَقِيّ وَالطَّبَرَانِيّ عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي وَفِيه عِيسَى بن لَهِيعَة وَهُوَ ضَعِيف وَكَذَا قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ ورمز السُّيُوطِيّ لحسنه
سَببه عَن ابْن عَبَّاس قَالَ لما نزلت سُورَة النِّسَاء قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا حبس فَذكره

(1758) لَا حول عَن مَعْصِيّة الله إِلَّا بِقُوَّة الله وَلَا قُوَّة على طَاعَة الله إِلَّا بعون الله
أخرجه الديلمي عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَا معَاذ تَدْرِي مَا تَفْسِير لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه قَالَ الله وَرَسُوله أعلم قَالَ لَا حول فَذكره ثمَّ ضرب بِيَدِهِ على كتف معَاذ ثمَّ قَالَ يَا معَاذ هَكَذَا حَدثنِي حَبِيبِي جِبْرِيل عَن رب الْعِزَّة وَسَنَده لَا بَأْس بِهِ

(1759) لَا خير فِي الْإِمَارَة لرجل مُسلم
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ عَن حبَان بن بح الصدائي رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي فِيهِ ابْن لَهِيعَة وَبَقِيَّة رجال

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 289
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست