responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 287
لله والصلوات والطيبات السَّلَام عَلَيْك أَيهَا النَّبِي وَرَحْمَة الله وَبَرَكَاته السَّلَام علينا وعَلى عباد الله الصَّالِحين فَإِنَّكُم إِذا قُلْتُمْ ذَلِك أصَاب كل عبد صَالح فِي السَّمَاء وَالْأَرْض أشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأشْهد أَن مُحَمَّدًا عَبده وَرَسُوله ثمَّ ليتخير من الدُّعَاء أعجبه إِلَيْهِ فيدعو بِهِ
أخرجه الإِمَام أَحْمد والستة سوى التِّرْمِذِيّ وَابْن أبي شيبَة وَابْن حبَان عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَن عبد الله بن مَسْعُود قَالَ كُنَّا إِذا صلينَا مَعَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قُلْنَا السَّلَام على الله من عباده السَّلَام على فلَان وَفُلَان فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا تَقولُوا فَذكره وَمر نَحوه فِي حَدِيث إِذا جلستم فِي رَكْعَتَيْنِ الخ
وَأخرج البُخَارِيّ عَنهُ أَيْضا قَالَ كُنَّا نقُول التَّحِيَّة فِي الصَّلَاة ونسمي ونسلم بَعْضنَا على بعض فَسَمعهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَذكره

(1751) لَا تَقولُوا هَكَذَا لَا تعينُوا عَلَيْهِ الشَّيْطَان وَلَكِن قُولُوا اللَّهُمَّ اغْفِر لَهُ اللَّهُمَّ ارحمه
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ أُتِي بِرَجُل قد شرب الْخمر فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اضْرِبُوهُ فَقَالَ بعض الْقَوْم أَخْزَاهُ الله فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا تَقولُوا فَذكره

(1752) لَا تكلفوا للضيف
أخرجه ابْن عَسَاكِر فِي تَارِيخه عَن سلمَان الْفَارِسِي رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن شَقِيق بن سَلمَة قَالَ دخلت على سلمَان الْفَارِسِي فَأخْرج لنا خبْزًا وملحا فَقَالَ لي لَوْلَا أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم نَهَانَا أَن يتَكَلَّف أحد لأحد لتكلفت لَك
أخرجه الرَّوْيَانِيّ

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 287
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست