responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 281
جُنَادَة الْأَزْدِيّ رَضِي الله عَنهُ قَالَ الْحَاكِم على شَرط مُسلم وَأقرهُ الذَّهَبِيّ
سَببه عَن جُنَادَة قَالَ دخلت على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي نفر من الأزد يَوْم الْجُمُعَة فَدَعَانَا لطعام بَين يَدَيْهِ فَقُلْنَا إِنَّا صِيَام قَالَ أصمتم أمس قُلْنَا لَا
قَالَ تصومون غَدا قُلْنَا لَا
قَالَ فأفطروا ثمَّ قَالَ لَا تَصُومُوا يَوْم الْجُمُعَة فَذكره

(1729) لَا تَصُوم امْرَأَة وبعلها شَاهد إِلَّا بِإِذْنِهِ غير رَمَضَان
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان وَأَبُو دَاوُد عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه أخرج أَحْمد وَأَبُو دَاوُد وَالْحَاكِم عَن أبي سعيد قَالَ جَاءَت امْرَأَة إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَنحن عِنْده فَقَالَت يَا رَسُول الله إِن زَوجي صَفْوَان بن الْمُعَطل يضربني إِذا صليت ويفطرني إِذا صمت وَلَا يُصَلِّي صَلَاة الْفجْر حَتَّى تطلع الشَّمْس
قَالَ وَصَفوَان عِنْده فَسَأَلَهُ عَمَّا قَالَت فَقَالَ يَا رَسُول الله أما قَوْلهَا يضربني إِذا صليت فَإِنَّهَا تقْرَأ سورتين وَقد نهيتها فَقَالَ لَو كَانَت سُورَة وَاحِدَة لكفت النَّاس وَأما قَوْلهَا ويفطرني إِذا صمت فَإِنَّهَا تَنْطَلِق فتصوم وَأَنا رجل شَاب فَلَا أَصْبِر فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَوْمئِذٍ لَا تَصُوم امْرَأَة فَذكره وَلَفظ أَحْمد لَا تصومن مِنْكُن امْرَأَة إِلَّا بِإِذن زَوجهَا وَأما قَوْلهَا إِنِّي لَا أُصَلِّي صَلَاة الْفجْر حَتَّى تطلع الشَّمْس فَإنَّا أهل بَيت قد عرف لنا ذَاك لَا نكاد نستيقظ حَتَّى تطلع الشَّمْس قَالَ فَإِذا استيقظت فصل

(1730) لَا تضرب بِهَذَا وَلَكِن اطعن بِهِ
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن عتبَة بن عبد السّلمِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَرِنِي سَيْفك فسله فَإِذا هُوَ سيف فِيهِ رقة وَضعف قَالَ فَذكره

(1731) لَا تطعموا الْمَسَاكِين مِمَّا لَا تَأْكُلُونَ
أخرجه الإِمَام أَحْمد عَن عَائِشَة رَضِي

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 281
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست