نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني جلد : 2 صفحه : 276
فلَانا فِي الْجَاهِلِيَّة فَخذ لنا بثأرنا فَرفع رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَدَيْهِ حَتَّى رَأَيْت بَيَاض إبطَيْهِ فَقَالَ لَا تجني أم على ولد
(1715) لَا تحمل عَلَيْك مَا لَا تطِيق وَعَلَيْك بِالسُّجُود
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَابْن عَسَاكِر عَن أبي رَيْحَانَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ شَكَوْت إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ثقلة الْقُرْآن ومشقته عَليّ فَذكره
(1716) لَا تخيفوا أَنفسكُم بِالدّينِ
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ وَأَبُو يعلى وَالْبَيْهَقِيّ عَن عقبَة بن عَامر رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي أحد إسنادي أَحْمد رِجَاله ثِقَات
سَببه كَمَا فِي رِوَايَة لِأَحْمَد قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لأَصْحَابه لَا تخيفوا أَنفسكُم أَو قَالَ الْأَنْفس فَقيل يَا رَسُول الله وَبِمَ نخيف أَنْفُسنَا قَالَ بِالدّينِ
وَلَفظه عِنْد الطَّبَرَانِيّ لَا تخيفوا أَنفسكُم بعد أمنها قَالُوا وبماذا يَا رَسُول الله قَالَ الدّين
(1717) لَا تذبحن ذَات در
أخرجه التِّرْمِذِيّ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ رمز السُّيُوطِيّ لحسنه
سَببه مر فِي حَدِيث المستشار مؤتمن عَن أبي سَلمَة وَرُوِيَ نَحوه عَن أبي هُرَيْرَة
(1719) لَا ترجعوا بعدِي كفَّارًا يضْرب بَعْضكُم رِقَاب بعض
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه عَن جرير بن عبد الله رَضِي الله عَنهُ
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني جلد : 2 صفحه : 276