responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 267
أَن رجلا أَتَى أَبَا الدَّرْدَاء فَقَالَ إِن أُمِّي لم تزل بِي حَتَّى تزوجت وَإِنَّهَا تَأْمُرنِي بِطَلَاقِهَا فَقَالَ مَا أَنا بِالَّذِي آمُرك أَن تعقها وَلَا أَن تطلق وَسمعت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول فَذكره

(1689) الْوَلَاء لمن أعتق
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير والخطيب عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه الشَّيْخَانِ عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا عَن أبي هُرَيْرَة وَأخرجه الشَّيْخَانِ بِزِيَادَة إِنَّمَا فِي أَوله وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ وبلفظ وَإِنَّمَا الْوَلَاء لمن أعتق فِي خطْبَة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَصْحَاب الْكتب السِّتَّة عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه مر فِي حَدِيث أما بعد فَمَا بَال إِلَخ وَذكر السُّيُوطِيّ أَنه متواتر

(1690) الْوَلَاء لمن أعْطى الْوَرق وَولي النِّعْمَة
أخرجه السِّتَّة سوى ابْن مَاجَه عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه عَنْهَا قَالَت اشْتريت بَرِيرَة فَاشْترط أَهلهَا ولاءها فَذكرت ذَلِك لرَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ أعتقيها فَإِن الْوَلَاء لمن أعْطى الْوَرق قَالَت فأعتقتها

(1691) الْوَلَد للْفراش وللعاهر الْحجر
أخرجه الإِمَام أَحْمد والستة سوى أبي دَاوُد عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه السِّتَّة سوى التِّرْمِذِيّ عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا وَأخرجه أَبُو دَاوُد عَن عُثْمَان رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه النَّسَائِيّ عَن ابْن مَسْعُود وَعَن ابْن الزبير وَأخرجه ابْن مَاجَه عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ
وَعَن أبي أُمَامَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا قَالَت اخْتصم سعد بن أبي وَقاص وَعبد بن زَمعَة فِي غُلَام فَقَالَ سعد هَذَا يَا رَسُول الله ابْن أخي عتبَة بن أبي وَقاص عهد إِلَيّ أَنه ابْنه انْظُر

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 267
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست