responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 265
الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ أقبضك قَالَ لَا وَلَكِن بعتها مِنْهُ بِتَأْخِير فَقَالَ لَهُ عَليّ ارْجع إِلَيْهِ فَقل لَهُ يَا رَسُول الله إِن حدث بك حَادث فَمن يقْضِي مَالِي فَانْظُر مَا يَقُول لَك فَارْجِع إِلَيّ حَتَّى تعلمني فَقَالَ يَا رَسُول الله إِن حدث بك حدث فَمن يقضيني قَالَ أَبُو بكر فَأعْلم عليا فَقَالَ فَارْجِع فَاسْأَلْهُ إِذا مَاتَ أَبُو بكر فَمن يقضيني قَالَ عمر فَأعْلم عليا
فَقَالَ لَهُ ارْجع فَاسْأَلْهُ إِذا مَاتَ عمر فَمن يقضيني فَقَالَ لَهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَيحك فَذكره

(1683) وَيحك يَا أنس دع ابْني وَثَمَرَة فُؤَادِي فَإِن من آذَى هَذَا فقد آذَانِي وَمن آذَانِي فقد آذَى الله
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن أنس رَضِي الله عَنهُ
سَببه قَالَ بَينا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رَاقِد على قَفاهُ إِذْ جَاءَ الْحسن يردك حَتَّى قعد على صَدره ثمَّ بَال عَلَيْهِ فَجئْت أميطه عَنهُ قَالَ فَذكره

(1684) ويل لِلْأَعْقَابِ من النَّار
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه مُسلم عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا قَالَ السُّيُوطِيّ حَدِيث متواتر
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَن عبد الله بن عَمْرو قَالَ تخلف النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَنَّا فِي سفرة فَأَدْرَكنَا وَقد أَرْهقنَا الْعَصْر فَجعلنَا نَتَوَضَّأ وَنَمْسَح على أَرْجُلنَا فَنَادَى بِأَعْلَى صَوته ويل لِلْأَعْقَابِ من النَّار مرَّتَيْنِ أَو ثَلَاثًا وَأخرج أَحْمد عَن جَابر قَالَ رأى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قوما توضؤوا لم يمس أَعْقَابهم المَاء فَقَالَ ويل لِلْأَعْقَابِ من النَّار

(1685) ويل للْعَرَب من شَرّ قد اقْترب أَفْلح من كف يَده
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالْحَاكِم عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ صَححهُ الْحَاكِم وَتعقبه الذَّهَبِيّ

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 265
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست