responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 261
الْجَامِع الْكَبِير عَن جَابر أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ من سيدكم يَا بني سَلمَة قَالُوا حر بن قيس على بخل فِيهِ قَالَ وَأي دَاء أدوى من الْبُخْل بل سيدكم الْأَبْيَض بشر بن الْبَراء بن معْرور أخرجه أَبُو نعيم وَفِي رِوَايَة عَن أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من سيدكم يَا بني عُبَيْدَة قَالُوا الْحر بن قيس على بخل فِيهِ قَالَ وَأي دَاء أدوى من الْبُخْل بل سيدكم بشر بن الْبَراء بن معْرور أخرجه ابْن جرير قَالَ الْمَنَاوِيّ وَذكر الْمَاوَرْدِيّ أَن للسبب تَتِمَّة وَهُوَ أَنهم قَالُوا وَكَيف يَا رَسُول الله قَالَ إِن قوما نزلُوا بساحل الْبَحْر فكرهوا لبخلهم نزُول الأضياف بهم فَقَالُوا نبعد النِّسَاء عَنَّا لنعتذر للأضياف ببعدهن وتعتذر النِّسَاء ببعد الرِّجَال فَفَعَلُوا فطال عَلَيْهِم الأمد فاشتغل الرِّجَال بِالرِّجَالِ وَالنِّسَاء بِالنسَاء وَأي دَاء أدوى من الْبُخْل

(1667) وَأي وضوء أفضل من الْغسْل
أخرجه الْحَاكِم عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سُئِلَ عَن الْوضُوء بعد الْغسْل فَذكره

(1668) وَجَبت وَجَبت وَجَبت
أخرجه مُسلم عَن أنس رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ مر بِجنَازَة فَقَالَ ذَلِك وَمر نَحوه فِي حَدِيث أَنْتُم شُهَدَاء الله فِي الأَرْض وَفِي حَدِيث من أثنيتم عَلَيْهِ خيرا الخ

(1669) وَرَسُول الله مَعَك يحب الْعَافِيَة
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن أبي الدَّرْدَاء رَضِي الله عَنهُ قَالَ الذَّهَبِيّ هُوَ حَدِيث مُنكر وَقَالَ الهيثمي ضَعِيف جدا
سَببه قَالَ أَبُو الدَّرْدَاء ذكر رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْعَافِيَة وَمَا أعد لصَاحِبهَا من الثَّوَاب إِذا هُوَ شكر وَذكر الْبلَاء وَمَا أعد لصَاحبه من

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 261
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست