(1637) هاتيها فقد بلغت محلهَا
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن مَيْمُونَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه عَنْهَا قَالَت قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم هَل من طَعَام قلت لَا إِلَّا عظم أَعْطيته مولاة لنا من الصَّدَقَة قَالَ هاتيها فَذكره
(1638) يَا عمر هَاهُنَا تسكب العبرات
أخرجه ابْن مَاجَه وَالْحَاكِم عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ قَالَ الْمَنَاوِيّ فِيهِ مُحَمَّد بن عون الْخُرَاسَانِي قَالَ فِي الْمِيزَان عَن النَّسَائِيّ مَتْرُوك وَعَن البُخَارِيّ مُنكر الحَدِيث وَعَن ابْن معِين لَيْسَ بِشَيْء ثمَّ أورد لَهُ هَذَا الْخَبَر
سَببه كَمَا فِي ابْن مَاجَه عَن نَافِع عَن ابْن عمر قَالَ اسْتقْبل رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْحجر ثمَّ وضع شَفَتَيْه عَلَيْهِ يبكي طَويلا ثمَّ الْتفت فَإِذا هُوَ بعمر بن الْخطاب يبكي فَقَالَ هَاهُنَا تسكب العبرات
(1639) هجاهم حسان فشفى واشتفى
أخرجه مُسلم عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه عَنْهَا أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ اهج قُريْشًا فَإِنَّهُ أَشد عَلَيْهَا من رشق بِالنَّبلِ فَأرْسل إِلَى ابْن رَوَاحَة فَقَالَ اهجهم فهجاهم فَلم يرض فَأرْسل إِلَى كَعْب بن مَالك ثمَّ أرسل إِلَى حسان بن ثَابت فَلَمَّا دخل عَلَيْهِ قَالَ حسان قد آن لكم أَن تُرْسِلُوا إِلَى هَذَا الْأسد الضَّارِب بِذَنبِهِ ثمَّ أولع لِسَانه فَجعل يحركه فَقَالَ وَالَّذِي بَعثك بِالْحَقِّ لأفرينهم بلساني فري الْأَدِيم فَقَالَ رَسُول
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني جلد : 2 صفحه : 252