responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 237
إِنِّي قد أبلغت
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن أبي الدَّرْدَاء رَضِي الله عَنهُ وَعَن وَاثِلَة وَأبي أُمَامَة وَأنس رَضِي الله عَنْهُم
سَببه قَالَ خرج علينا النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَنحن نتذاكر الْقدر قَالَ مَه مَه فَذكره

(1595) مَه مَه قُولُوا بقولكم وَلَا يستجرئنكم الشَّيْطَان السَّيِّد الله السَّيِّد الله
أخرجه ابْن سعد فِي الطَّبَقَات عَن يزِيد بن عبد الله بن الشخير رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ وَفد أبي فِي وَفد بني عَامر على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالُوا يَا رَسُول الله أَنْت سيدنَا وَذُو الطول علينا فَقَالَ مَه مَه فَذكره

(1596) المَاء لَا يُنجسهُ شَيْء
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ رَضِي الله عَنهُ وَزَاد فِي رِوَايَة أبي دَاوُد طهُور وَأخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا والْحَدِيث مَتْرُوك الظَّاهِر قَالَ الشَّيْخ ولي الدّين الْعِرَاقِيّ بعد مَا حكى اخْتِلَاف النَّاس فِيهِ والْحَدِيث صَحِيح وَرَوَاهُ أَحْمد عَن ابْن عَبَّاس وَالدَّارَقُطْنِيّ عَن سهل بن سعد يرفعهُ ورمز السُّيُوطِيّ لحسنه
سَببه كَمَا فِي النَّسَائِيّ عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ قَالَ مَرَرْت بِالنَّبِيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ يتَوَضَّأ من بِئْر بضَاعَة فَقلت أَنَتَوَضَّأُ مِنْهَا وَهُوَ يطْرَح فِيهَا مَا يكره من النتن فَقَالَ المَاء لَا يُنجسهُ شَيْء

(1597) مهلا أربيت ارْدُدْ البيع ثمَّ بِعْ تَمرا بِذَهَب أَو فضَّة أَو حِنْطَة ثمَّ اشْتَرِ بِهِ تَمرا التَّمْر بِالتَّمْرِ مثلا بِمثل وَالْحِنْطَة بِالْحِنْطَةِ مثلا بِمثل وَالذَّهَب بِالذَّهَب وزنا بِوَزْن وَالْفِضَّة بِالْفِضَّةِ وزنا بِوَزْن فَإِذا اخْتلف النوعان فَلَا بَأْس بِهِ وَاحِد بِعشْرَة
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن عمر بن الْخطاب

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 237
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست