responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 219
وَهُوَ ثِقَة قَالَ الذَّهَبِيّ والجدلي وثق
سَببه قَالَ الجدلي دخلت على أم سَلمَة فَقَالَت أيسب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِيكُم فَقلت سُبْحَانَ الله قَالَت سمعته يَقُول من سبّ عليا فَذَكرته

(1546) من سرته حسنته وساءته سيئته فَهُوَ مُؤمن
أخرجه الطَّحَاوِيّ فِي مُشكل الْآثَار عَن عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ أَن عمر خطب النَّاس بالجابية فَقَالَ قَامَ فِينَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مقَامي فِيكُم فَقَالَ اسْتَوْصُوا بِأَصْحَابِي خيرا ثمَّ الَّذين يَلُونَهُمْ ثمَّ الَّذين يَلُونَهُمْ ثمَّ يفشو الْكَذِب حَتَّى إِن الرجل يبْدَأ بِالشَّهَادَةِ قبل أَن يسْأَلهَا وباليمين قبل أَن يسْأَلهَا فَمن أَرَادَ مِنْكُم بحبوحة الْجنَّة فليلزم الْجَمَاعَة فَإِن الشَّيْطَان مَعَ الْوَاحِد وَهُوَ من الِاثْنَيْنِ أبعد وَلَا يخلون أحدكُم بِامْرَأَة فَإِن الشَّيْطَان ثالثهما وَمن سرته حسنته فَذكره
وَأخرج من حَدِيث عبد الْملك بن عُمَيْر عَن عبد الله بن الزبير أَن عمر بن الْخطاب قَامَ بالجابية خَطِيبًا ثمَّ ذكر مثله
وَمن طَرِيق أُخْرَى عَن عبد الْملك بن عُمَيْر قَالَ سَمِعت عبد الله بن الزبير يخْطب قَالَ سَمِعت عمر بن الْخطاب يخْطب قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يخْطب ثمَّ ذكر مثله
وَفِي رِوَايَة عَن ابْن الزبير قَالَ خطب عمر بن الْخطاب بِالشَّام ثمَّ ذكر مثله

(1547) من سلم عَلَيْك سلمت عَلَيْهِ وَمن صلى عَلَيْك صليت عَلَيْهِ
أخرجه ابْن النجار عَن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف قَالَ دخلت الْمَسْجِد فَرَأَيْت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خَارِجا من الْمَسْجِد فاتبعته أَمْشِي وَرَاءه وَلَا يشْعر بِي ثمَّ دخل نخلا فَاسْتقْبل الْقبْلَة فَسجدَ وَأطَال السُّجُود وَأَنا وَرَاءه حَتَّى ظَنَنْت أَن الله قد توفاه

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 219
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست