responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 215
ابْن عَبَّاس فَكتب إِلَيْهِم بِمثلِهِ

(1533) من ترك صَلَاة الْعَصْر حَبط عمله
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالْبُخَارِيّ وَالنَّسَائِيّ عَن بُرَيْدَة بن الخصيب رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَن أبي الْمليح قَالَ كُنَّا مَعَ بُرَيْدَة فِي غَزْوَة فِي يَوْم ذِي غيم فَقَالَ بَكرُوا بِصَلَاة الْعَصْر فَإِن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ من ترك صَلَاة الْعَصْر حَبط عمله

(1534) من حفظ على أمتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثا فِي أَمر دينهَا بَعثه الله تَعَالَى فَقِيها وَكنت لَهُ يَوْم الْقِيَامَة شَفِيعًا وشهيدا
أخرجه الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب عَن أبي الدَّرْدَاء وَله شَوَاهِد من طرق عديدة جمعهَا السُّيُوطِيّ فِي جُزْء مُفْرد
سَببه عَن أبي الدَّرْدَاء قَالَ سَأَلت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قلت مَا حد الْعلم الَّذِي إِذا بلغه الرجل كَانَ فَقِيها فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من حفظ فَذكره وَمن حَدِيث أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ قيل يَا رَسُول الله مَا مُنْتَهى الْعلم الَّذِي إِذا علمه الْمُسلم كَانَ عَالما فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من حفظ على أمتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثا من أَمر دينهَا بَعثه الله يَوْم الْقِيَامَة فَقِيها عَالما

(1535) من ترك الْكَذِب وَهُوَ مُبْطل بنى الله لَهُ فِي ربض الْجنَّة وَمن ترك المراء وَهُوَ محق بنى الله لَهُ فِي وسط الْجنَّة
أخرجه ابْن مَنْدَه وَأَبُو نعيم عَن أَوْس بن الْحدثَان الْبَصْرِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن سَلمَة بن وردان عَن مَالك بن أَوْس بن الْحدثَان عَن أَبِيه أَنه كَانَ جَالِسا مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَجَبت ثَلَاثًا فَقَالَ لَهُ أَصْحَابه مَا وَجَبت يَا رَسُول الله فَقَالَ رَسُول

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 215
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست