responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 195
كذب وَايْم الله مَا كَانَ مِمَّا يَقُول شَيْء فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن يكن فِي أحد من أَصْحَابك خير فَعَسَى أَن تكون أَنْت تصدقني فَأخْبرهُ كَمَا أخبرهُ الرجل فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا لي أَرَاكُم تتهافتون فَذكره

(1476) مَا لي وللدنيا مَا أَنا إِلَّا كراكب استظل تَحت شَجَرَة ثمَّ رَاح وَتركهَا
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم والضياء الْمَقْدِسِي عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي رجال أَحْمد رجال الصَّحِيح غير هِلَال بن حبَان وَهُوَ ثِقَة
وَقَالَ الْحَاكِم على شَرط البُخَارِيّ وَأقرهُ الذَّهَبِيّ
سَببه كَمَا فِي ابْن مَاجَه عَن عبد الله بن مَسْعُود قَالَ اضْطجع النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على حَصِير فأثر فِي جلده فَقلت بِأبي أَنْت وَأمي يَا رَسُول الله لَو كنت آذنتنا ففرشنا لَك شَيْئا يقيك مِنْهُ فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَذكره

(1477) مَا لكم لَا ترجون لله وقارا
أخرجه ابْن أبي شيبَة وَالْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك عَن عَليّ بن أبي طَالب رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ رأى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أُنَاسًا يغتسلون فِي النَّهر عُرَاة لَيْسَ عَلَيْهِم أزر فَوقف فَنَادَى بِأَعْلَى صَوته مَا لكم لَا ترجون لله وقارا

(1478) مَا مَاتَ نَبِي إِلَّا دفن حَيْثُ يقبض
أخرجه ابْن مَاجَه عَن أبي بكر الصّديق رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي ابْن مَاجَه من حَدِيث طَوِيل اخْتلف الْمُسلمُونَ فِي الْمَكَان الَّذِي يحْفر للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ قَائِلُونَ يدْفن فِي مَسْجده وَقَالَ قَائِلُونَ يدْفن مَعَ أَصْحَابه فَقَالَ أَبُو بكر إِنِّي سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول قَالَ فَرفعُوا فرَاش رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الَّذِي توفّي عَلَيْهِ فَحَفَرُوا لَهُ ثمَّ دفن

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 195
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست