responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 19
حوت فِي الْبَحْر وَفِي آخِره قَالَ هِشَام قَالَ زِيَاد فَحَدثني من رأى الْحُوت يَنْثُرهُ
قَالَ ابْن حجر سَنَده ضَعِيف وَقَالَ العلقمي فِي حَاشِيَته على الْجَامِع الصَّغِير سَبَب دُعَائِهِ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على الْجَرَاد مَا رَوَاهُ الْحَاكِم فِي تَارِيخ نيسابور وَالْبَيْهَقِيّ عَن ابْن عمر أَن جَرَادَة وَقعت بَين يَدي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَإِذا مَكْتُوب على جناحها بالعبرانية نَحن جند الله الْأَكْبَر وَلنَا تِسْعَة وَتسْعُونَ بَيْضَة وَلَو تمت لنا مائَة لأكلنا الدُّنْيَا بِمَا فِيهَا فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اللَّهُمَّ أهلك الْجَرَاد واقتل كِبَارهَا وأمت صغارها وأفسد بيضها وسد أفواهها عَن مزارع الْمُسلمين وَعَن مَعَايشهمْ إِنَّك سميع الدُّعَاء
فجَاء جِبْرِيل فَقَالَ إِنَّه قد اسْتُجِيبَ لَك فِي بعضه

حرف الْحَاء الْمُهْملَة

(935) حَافظ على العصرين
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ عَن فضَالة اللَّيْثِيّ رَضِي الله عَنهُ قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر فِي الْأَرْبَعين المتباينة هَذَا حَدِيث صَحِيح
سَببه كَمَا فِي أبي دَاوُد عَن فضاله قَالَ عَلمنِي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَكَانَ فِيمَا عَلمنِي وحافظ على الصَّلَوَات الْخمس قَالَ فَقلت إِن هَذِه سَاعَات لي فِيهَا أشغال فمرني بِأَمْر جَامع إِذا مَا فعلته أَجْزَأَ عني
فَقَالَ حَافظ على العصرين وَمَا كَانَت من لغتنا فَقلت وَمَا العصرين يَا رَسُول الله قَالَ صَلَاة قبل طُلُوع الشَّمْس وَصَلَاة قبل غُرُوبهَا

(936) حبك إِيَّاهَا أدْخلك الْجنَّة
سَببه عَن عبد الله بن الْمُبَارك عَن أنس رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَالَ رجل لرَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِنِّي أحب هَذِه السُّورَة {قل هُوَ الله أحد} فَقَالَ لَهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حبك إِيَّاهَا

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 19
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست