responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 187
عَن أبي أُمَامَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي سَنَده ضَعِيف
سَببه عَن أبي أُمَامَة قَالَ انْقَطع قبال نعل النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَاسْتَرْجع فَقَالُوا مُصِيبَة يَا رَسُول الله قَالَ مَا أصَاب الْمُؤمن فَذكره

(1449) مَا أصابني شَيْء مِنْهَا إِلَّا وَهُوَ مَكْتُوب عَليّ وآدَم فِي طينته
أخرجه ابْن مَاجَه عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ قَالَ الْمَنَاوِيّ وَفِيه بَقِيَّة بن الْوَلِيد
سَببه عَن ابْن عمر قَالَ قَالَت أم سَلمَة يَا رَسُول الله لَا يزَال يصيبك فِي كل عَام وجع من الشَّاة المسمومة الَّتِي أكلت مِنْهَا قَالَ مَا أصابني فَذكره

(1450) مَا اصْطفى الله لملائكته أَو لِعِبَادِهِ سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَمُسلم عَن أبي ذَر رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَي الْكَلَام أفضل قَالَ مَا اصْطفى الله فَذكره وَأخرج النَّسَائِيّ عَن أبي ذَر أَنه قَالَ سَأَلت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا نقُول فِي سجودنا قَالَ مَا اصْطفى الله لملائكته سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ

(1451) مَا أقفر من أَدَم بَيت فِيهِ خل
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَأَبُو نعيم فِي الْحِلْية عَن أم هانىء رَضِي الله عَنْهَا قَالَ أَبُو نعيم غَرِيب وَأخرجه الْحَكِيم التِّرْمِذِيّ عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا رمز السُّيُوطِيّ لحسنه
سَببه عَن أم هانىء قَالَت دخل عَليّ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ أعندك شَيْء قلت لَا إِلَّا خبز يَابِس وخل قَالَ مَا أقفر فَذكره

(1452) مَا أمرت كلما بلت أَن أتوضأ وَلَو فعلت لكَانَتْ سنة
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا
ضعفه النَّوَوِيّ بِعَبْد الله بن يحيى وَقَالَ الْوَلِيّ الْعِرَاقِيّ الْمُخْتَار أَنه حسن ورمز السُّيُوطِيّ لحسنه
سَببه

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 187
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست