responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 184
رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
مَا أبقيت لأهْلك قلت أبقيت لَهُم قَالَ مَا أبقيت لَهُم فَقلت مثله وأتى أَبُو بكر بِكُل مَا عِنْده فَقَالَ يَا أَبَا بكر مَا أبقيت فَقَالَ أبقيت لَهُم الله وَرَسُوله فَقلت لَا أسبقه بِشَيْء أبدا

(1438) مَا أُبَالِي من كَذبَنِي بعْدهَا من قومِي
أخرجه الْبَزَّار وَأَبُو يعلى وَالْبَيْهَقِيّ فِي الدَّلَائِل قَالَ السُّيُوطِيّ وَسَنَده حسن عَن عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ بالحجون وَهُوَ كئيب حَزِين لما آذاه الْمُشْركُونَ فَقَالَ اللَّهُمَّ أَرِنِي الْيَوْم آيَة فَلَا أُبَالِي من كَذبَنِي بعْدهَا من قومِي فَقيل نَادَى فَنَادَى شَجَرَة من قبل عقبَة أهل الْمَدِينَة فَجَاءَت تشق الأَرْض حَتَّى أَتَت إِلَيْهِ فَسلمت عَلَيْهِ ثمَّ أمرهَا فَرَجَعت إِلَى موضعهَا فَذكره

(1439) مَا أحسن هَذَا يَا بِلَال اجْعَلْهُ فِي أذانك
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن بِلَال
سَببه عَنهُ أَنه أَتَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يُؤذن بالصبح فَوَجَدَهُ نَائِما فَقَالَ الصَّلَاة خير من النّوم مرَّتَيْنِ فَذكره

(1440) مَا أحسن هَذَا
أخرجه الطَّبَرَانِيّ عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ مُطِرْنَا ذَات لَيْلَة فَأَصْبَحت الأَرْض مبتلة فَجعل الرجل يَأْتِي بالحصى فِي ثَوْبه فيبسط تَحْتَهُ فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا أحسن هَذَا فَذكره

(1441) مَا أخرجني إِلَّا الَّذِي أخرجكما
أخرجه أَبُو يعلى وَابْن مرْدَوَيْه عَن يحيى بن عبد الله عَن أَبِيه عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ عَن أبي بكر الصّديق رَضِي الله عَنهُ قَالَ السُّيُوطِيّ وَيحيى وَأَبوهُ ضعيفان
سَببه عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ حَدثنِي أَبُو بكر قَالَ فَاتَنِي الْعشَاء ذَات لَيْلَة فَأتيت أَهلِي فَقلت هَل عنْدكُمْ عشَاء قَالُوا لَا وَالله مَا عندنَا عشَاء فاضطجعت على فِرَاشِي فَلم يأتني النّوم من

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 184
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست