responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 181
رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عهد إِلَيْنَا عهدا مَا أَرَانِي إِلَّا قد تعديت قَالَ وماذا عهد إِلَيْك قَالَ عهد إِلَيْنَا أَن يَكْفِي أحدكُم مثل زَاد الرَّاكِب وَمَا أَرَانِي إِلَّا قد تعديت وَأما أَنْت يَا سعد اتَّقِ الله عِنْد حكمك إِذا حكمت وَعند قسمك إِذا قسمت وَعند همك إِذا هَمَمْت قَالَ ثَابت فبلغني أَنه مَا ترك إِلَّا بضعَة وَعشْرين درهما من نَفَقَة كَانَت عِنْده وَأخرج الْحَاكِم عَنهُ نَحوه وَذكر السَّبَب بِطُولِهِ وَقَالَ صَحِيح

(1431) ليعد صلَاته وَيسْجد سَجْدَتَيْنِ قَاعِدا
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن عبَادَة بن الصَّامِت رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سُئِلَ عَن رجل سهى فِي صلَاته وَلم يدر كم صلى قَالَ ليعد فَذكره

(1432) لَيَكُونن فِي هَذِه الْأمة رجل يُقَال لَهُ الْوَلِيد لَهو شَرّ لهَذِهِ الْأمة من فِرْعَوْن لِقَوْمِهِ
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء عَن عمر رَضِي الله عَنهُ وَقَالَ ابْن حبَان خبر بَاطِل وَأوردهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات واستند إِلَى قَول ابْن حبَان ورد الْحَافِظ ابْن حجر فِي كتاب القَوْل المسدد فِي الذب عَن مُسْند أَحْمد كَلَامهمَا وَلِلْحَدِيثِ طرق أُخْرَى
سَببه عَن عمر قَالَ ولد لأخي أم سَلمَة زوج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ولد فَسَموهُ الْوَلِيد فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سميتموه باسم فراعنتكم فَذكره وَقد روى هَذَا الحَدِيث أَبُو نعيم فِي الدَّلَائِل وَزَاد عَلَيْهِ بعد قَوْله بأسماء فراعنتكم غيروا اسْمه فَسَموهُ عبد الله فَإِنَّهُ سَيكون فِي هَذِه الْأمة

الخ

(1433) لية لَا ليتين
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد وَالْحَاكِم عَن أم سَلمَة رَضِي الله عَنْهَا قَالَ الْحَاكِم صَحِيح وَأقرهُ الذَّهَبِيّ قَالَ أَبُو دَاوُد معنى لية لَا ليتين

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 181
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست