responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 18
جزى الله الْأَنْصَار عَنَّا خيرا وَلَا سِيمَا عبد الله بن عَمْرو بن حرَام وَسعد بن عبَادَة
أخرجه الْأَرْبَعَة وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَأَبُو نعيم والديلمي عَن جَابر بن عبد الله رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ الْحَاكِم صَحِيح وَأقرهُ الذَّهَبِيّ
سَببه عَنهُ قَالَ أَمر أبي بحريرة فصنعت ثمَّ حملتها إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ ألحم هَذَا فَقلت لَا فَرَجَعت إِلَى أبي فَحَدَّثته فَقَالَ عَسى أَن يكون رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اشْتهى اللَّحْم فشوى لَهُ شَاة وَأَمرَنِي بحملها إِلَيْهِ
فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم جزى الله فَذكره

(932) جزوا الشَّوَارِب وأرخوا اللحى خالفوا الْمَجُوس
أخرجه أَحْمد وَمُسلم عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه أَنه رأى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رجلا لَهُ شَارِب طَوِيل فَقَالَ خُذ من شاربك فَإِنَّهُ أنقى لموْضِع طَعَامك وشرابك وأشبه بِسنة نبيك مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وأعفى عَن الجذام وَأَبْرَأ من الْمَجُوسِيَّة

(933) جهد الْبلَاء كَثْرَة الْعِيَال مَعَ قلَّة الشَّيْء
أخرجه الْحَاكِم فِي تَارِيخه والديلمي عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه عَن ابْن عمر قَالَ سمع النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رجلا يتَعَوَّذ بِاللَّه من جهد الْبلَاء فَذكره

الْمحلى بأل

(934) الْجَرَاد نثرة حوت فِي الْبَحْر
أخرجه ابْن مَاجَه والخطيب عَن أنس وَجَابِر رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه كَمَا فِي ابْن مَاجَه عَن جَابر وَأنس أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ إِذا دَعَا على الْجَرَاد قَالَ اللَّهُمَّ أهلك كباره واقتل صغاره وأفسد بيضه واقطع دابره وَخذ بأفواهه عَن مَعَايِشنَا وأرزاقنا إِنَّك سميع الدُّعَاء فَقَالَ رجل كَيفَ تَدْعُو على جند من أجناد الله بِقطع دابره قَالَ الْجَرَاد نثرة

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 18
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست