responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 165
لَك بهَا يَوْم الْقِيَامَة سَبْعمِائة نَاقَة كلهَا مخطومة
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَمُسلم وَالنَّسَائِيّ وَابْن حبَان عَن أبي مَسْعُود الْأنْصَارِيّ
سَببه قَالَ أَبُو مَسْعُود جَاءَ رجل بِنَاقَة مخطومة قَالَ هَذِه فِي سَبِيل الله فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَك بهَا فَذكره

(1380) لم يضْحك أحدكُم مِمَّا يفعل
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان وَالتِّرْمِذِيّ عَن عبد الله بن زَمعَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وعظهم فِي الضحك من الضرطة فَذكره

(1381) لن يَأْتِي عبد يَوْم الْقِيَامَة يَقُول لَا إِلَه إِلَّا الله يَبْتَغِي بذلك وَجه الله إِلَّا حرم على النَّار
أخرجه عبد الرَّزَّاق فِي مُسْنده عَن عتْبَان بن مَالك
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن عتْبَان قَالَ أتيت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقلت إِنِّي قد أنْكرت بَصرِي وَإِن السُّيُول تحول بيني وَبَين مَسْجِد قومِي ولوددت أَنَّك جِئْت فَصليت فِي بَيْتِي مَكَانا أتخذه مَسْجِدا فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أفعل إِن شَاءَ الله فَمر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على أبي بكر فاستتبعه فَانْطَلق مَعَه فَاسْتَأْذن فَدخل فَقَالَ وَهُوَ قَائِم أَيْن تُرِيدُ أَن أُصَلِّي
فأشرت لَهُ حَيْثُ أُرِيد ثمَّ حبسناه على حَرِير صنعناه لَهُ فَسمع أهل الْوَادي فثابوا إِلَيْهِ حَتَّى امْتَلَأَ الْبَيْت فَقَالَ رجل أَيْن مَالك بن الدخشن أَو ابْن الدخيش فَقَالَ رجل إِن ذَلِك مُنَافِق لَا يحب الله وَلَا رَسُوله فَقَالَ لَهُ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا تقل وَهُوَ يَقُول لَا إِلَه إِلَّا الله يَبْتَغِي بذلك وَجه الله فَقَالُوا يَا رَسُول الله إِنَّا نَحن لنرى وَجهه وَحَدِيثه فِي الْمُنَافِقين فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا تَقولُوا وَهُوَ يَقُول لَا إِلَه إِلَّا الله يَبْتَغِي بذلك وَجه الله قَالُوا بلَى قَالَ وَلنْ يَأْتِي عبد

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 165
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست