responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 156
دَعَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِطَعَام صنعه قَالَ أنس فَذَهَبت مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَى ذَلِك الطَّعَام فَقرب إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خبْزًا من شعير وَفرق فِيهِ دباء وقديد قَالَ أنس فَرَأَيْت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يتتبع الدُّبَّاء حوالي الصحفة فَلم أزل أحب الدُّبَّاء من يَوْمئِذٍ
وَأخرجه مَعَ السَّبَب الطَّحَاوِيّ فِي مُشكل الْآثَار

(1346) كَانَ آخر كَلَامه الصَّلَاة الصَّلَاة اتَّقوا الله فِيمَا ملكت أَيْمَانكُم
أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه عَن عَليّ أَمِير الْمُؤمنِينَ رمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته
سَببه أخرج ابْن سعد عَن أنس رَضِي الله عَنهُ قَالَ كَانَ عَامَّة وَصِيَّة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حِين حَضَره الْمَوْت الصَّلَاة وَمَا ملكت أَيْمَانكُم حَتَّى جعل يُغَرْغر بهَا فِي صَدره وَمَا يكَاد ينغض بهَا لِسَانه أَي مَا يقدر على الإفصاح بهَا

حرف اللَّام

(1347) لله أقدر عَلَيْك مِنْك عَلَيْهِ
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ عَن أبي مَسْعُود البدري رَضِي الله عَنهُ
رمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح
سَببه كَمَا فِي التِّرْمِذِيّ عَن أبي مَسْعُود قَالَ كنت أضْرب مَمْلُوكا لي فَسمِعت قَائِلا من خَلْفي يَقُول اعْلَم أَبَا مَسْعُود اعْلَم أَبَا مَسْعُود فَالْتَفت فَإِذا أَنا برَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ لله أقدر فَذكره وَفِي آخِره فَقَالَ أَبُو مَسْعُود فَمَا ضربت لي مَمْلُوكا بعد ذَلِك
وَمر نَحوه فِي حَدِيث اعْلَم أَبَا مَسْعُود

(1348) لله خمس وَأَرْبَعَة أَخْمَاس للجيش
أخرجه الْبَغَوِيّ عَن رجل من بلقين
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير أخرج الْبَغَوِيّ عَن رجل من بلقين قَالَ قلت

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 156
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست