responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 15
وَسلم بِالنَّاسِ ذَات يَوْم فَلَمَّا قَامَ ليكبر قَالَ إِن أنساني الشَّيْطَان شَيْئا من صَلَاتي فالتسبيح للرِّجَال والتصفيق للنِّسَاء

(924) التلبينة مجمة لفؤاد الْمَرِيض تذْهب بِبَعْض الْحزن
أخرجه أَحْمد والشيخان وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه كَمَا فِي مُسلم من حَدِيث عُرْوَة عَن عَائِشَة قَالَ كَانَت عَائِشَة زوج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا مَاتَ الْمَيِّت من أَهلهَا فَاجْتمع لذَلِك النِّسَاء ثمَّ تفرقن إِلَّا أَهلهَا وخاصتها أمرت ببرمة من تلبينة فطبخت ثمَّ صنع ثريد فصبت التلبينة عَلَيْهَا ثمَّ قَالَت كلن مِنْهَا فَإِنِّي سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول التلبينة فَذكر

(925) التَّمْر بِالتَّمْرِ مثلا بِمثل وَالْحِنْطَة بِالْحِنْطَةِ مثلا بِمثل وَالذَّهَب بِالذَّهَب وزنا بِوَزْن وَالْفِضَّة بِالْفِضَّةِ وزنا بِوَزْن فَإِذا اخْتلف النوعان فَلَا بَأْس وَاحِد بِعشْرَة
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَأَبُو نعيم عَن بِلَال
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن سعيد بن الْمسيب عَن عمر بن الْخطاب عَن بِلَال رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ كَانَ لرَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عِنْدِي تمر فَتغير فَأَخْرَجته إِلَى السُّوق فَبِعْته صَاعَيْنِ بِصَاع فَلَمَّا قربت إِلَيْهِ مِنْهُ قَالَ مَا هَذَا يَا بِلَال فَأَخْبَرته فَقَالَ مهلا أربيت ارْدُدْ البيع ثمَّ بِعْ تَمرا بِذَهَب أَو فضَّة أَو حِنْطَة ثمَّ اشْتَرِ بِهِ تَمرا ثمَّ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم التَّمْر بِالتَّمْرِ فَذكر

حرف الثَّاء الْمُثَلَّثَة

(926) ثَلَاث أقسم عَلَيْهِنَّ مَا نقص مَال عبد من صَدَقَة وَلَا ظلم عبد مظْلمَة فَصَبر عَلَيْهَا إِلَّا زَاده الله بهَا عز وَجل عزا وَلَا يفتح عبد بَاب مَسْأَلَة إِلَّا فتح الله عز وَجل لَهُ بَاب فقر
أخرجه الإِمَام أَحْمد عَن أبي كَبْشَة

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 15
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست