responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 149
من سفر فَأَتَتْهُ فَاطِمَة بِلَحْم من ضحاياها فَقَالَ أَو لم ينْه عَنْهَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَت إِنَّه قد رخص فِيهَا فَدخل عَليّ على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَسَأَلَهُ عَن ذَلِك فَقَالَ كلهَا فَذكره

(1327) كَمَا يُضَاعف لنا الْأجر كَذَلِك يُضَاعف علينا الْبلَاء
أخرجه ابْن سعد فِي طبقاته عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه عَنْهَا قَالَت دخلت أم بسر بن الْبَراء بن معْرور على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي مَرضه الَّذِي مَاتَ فِيهِ فمسته فَقَالَت لَهُ مَا وجدت مثل وعك عَلَيْك على أحد قَالَ كَمَا يُضَاعف لنا الْأجر كَذَلِك يُضَاعف علينا الْبلَاء مَا يَقُول النَّاس قَالَت زَعَمُوا أَن مرض رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ذَات الْجنب قَالَ مَا كَانَ الله ليسلطها عَليّ إِنَّمَا هِيَ همزَة من الشَّيْطَان وَلكنه من الْأكلَة الَّتِي أكلت أَنا وابنك يَوْم خَيْبَر مَا زَالَ يُصِيبنِي مِنْهَا عداد حَتَّى كَانَ هَذَا أَوَان انْقِطَاع أَبْهَري

(1328) كن مُؤذنًا قَالَ لَا أَسْتَطِيع قَالَ كن إِمَامًا قَالَ لَا أَسْتَطِيع قَالَ فَقُمْ بِإِزَاءِ الإِمَام
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَن رجلا قَالَ يَا رَسُول الله دلَّنِي على عمل يدخلني الْجنَّة قَالَ كن فَذكره

(1329) كَيفَ يفلح قوم شجوا نَبِيّهم وكسروا رباعيته وأدموا وَجهه
أخرجه عبد بن حميد عَن أنس رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ يَوْم أحد وَهُوَ يَسْلت الدَّم عَن وَجهه كَيفَ فَذكره فَأنْزل الله عز وَجل {لَيْسَ لَك من الْأَمر شَيْء أَو يَتُوب عَلَيْهِم أَو يعذبهم فَإِنَّهُم ظَالِمُونَ}

(1330) كَيفَ يقدس الله أمة لَا يَأْخُذ ضعيفها حَقه من قويها وَهُوَ غير

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 2  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست